لما ربنا خلق ادم خلقه كامل الرجوله ، ولما خلق حواء خلقها فى منتهى الانوثه
. مع الوقت وقسوة الحياة والانسان . اختفت فى كثيرين نسبه كبيرة من رجوله الرجل واختفت نسبه أكبر من انوثه المرأه . لدرجه ان تبدلت الادوار لكليهما واعتنقت المرأه جزء من الرجوله فى شخصيتها وصوتها العالى وتسلطها على الغير فى حياتها واقتنص بعض الرجال ضعف ورعونه ووهن شخصيه المرأه .
وذابت معالم الرجوله والانوثه الحقيقيه.
المشكله اننا مع تبديل الادوار فى الحياه كل واحد بينسى هو جنسه ايه واتخلق ليه
وايه دوره فى الحياة . ياريت نرجع اللى سرقته منا الحياة ونحافظ على الباقى لينا منه ونحاول نرجع للخليقه الاولى كما خلقها لينا الله .
أنت خلقك الله ذكراً لتكون رجلاً قوياً .وانتى خلقتى امرأة لتكونى أنثى وديعه .