رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ميمي شكيب في مطلع عام 1974، تسابق الجميع على شراء الصحف لمعرفة تفاصيل القضية المثيرة التي كانت تسمى وقتها بـ«شبكة الرقيق الأبيض»، وهى شبكة الدعارة التي اتهمت الفنانة، ميمى شكيب، بإدارتها وضمت أيضا 8 فنانات ومجموعة من النساء من خارج الوسط الفني، وظلت القضية تتداول مع تفاصيلها المثيرة حتى أصدرت المحكمة حكمها في 16 يوليو 1974 بتبرئة «شكيب» ومن معها لعدم إلقاء القبض عليهن متلبسات، ورغم البراءة لكنها قضت على مستقبلها الفني. وتدهور الوضع المادي لـ«شكيب» وشوهدت في أواخر حياتها وهى تتقدم بطلب لصندوق معاشات الأدباء والفنانين بوزارة الثقافة تطلب فيه إعانتها ماديا، لكن المعاناة لم تنته عند هذا الحد، حيث أُودعت بإحدى المصحات النفسية بضعة شهور، قبل أن تُقتل في 20 مايو 1983، حيث تم إلقائها من شرفة شقتها وظل الغموض يحيط بمرتكب الجريمة، وترددت الأقاويل حول التخلص منها من قبل بعض رجال السياسة ممن كانوا يشاركون في إدارة شبكتها، وقُيدت القضية ضد مجهول. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ميمي شكيب الجميلة التي أدخلتها «قضية آداب» في مصحة نفسية |
سبب دخول ميمى شكيب المصحة النفسية ومن قتلها |
تعرف على سبب دخول ميمى شكيب المصحة النفسية وسر مقتلها |
شكيت همومى ! |
شكيت للشمس |