بعض الآيات الدّالة على معنى التّوبيــخ
افسس 5 : 11-13 ولا تشتركوا في أعمال الظّلمة غير المثمرة بل بالحري وبّخوها - لأنّ الأمور الحادثة منهم سرّا ، ذكرها أيضا قبيح - ولكنّ الكلّ إذا توبّخ يظهر بالنّور . لأنّ كلّ ما أظهر فهو نور
يوحنا 3 : 20 لأنّ كلّ من يعمل السيآت يبغض النّور ، ولا يأتي إلى النّور لئلا توبّخ أعماله - وأمّا من يفعل الحقّ فيقبل إلى النّور ، لكي تظهر أعماله أنّها بالله معمولة
أمثال 6 : 23 لأنّ الوصيّة مصباح ، والشّريعة نور ، وتوبيخات الأدب طريق الحياة
أمثال 13 : 18 فقر وهوان لمن يرفض التّأديب ، ومن يلاحظ التّوبيخ يكرم
أمثال 15 : 5و10و 31-32 الأحمق يستهين بتأديب أبيه ، أما مراعي التّوبيخ فيذكى - تأديب شرّ لتارك الطّريق . مبغض التّوبيخ يموت - الأذن السّامعة توبيخ الحياة تستقرّ بين الحكماء - من يرفض التّأديب يرذل نفسه ، ومن يسمع للتّوبيخ يقتني فهما
أمثال 27 : 5 -6 التّوبيخ الظّاهر خير من الحبّ المستتر - أمينة هي جروح المحبّ ، وغاشة هي قبلات العدو
أمثال 29 : 15 العصا والتّوبيخ يعطيان حكمة ، والصّبي المطلق إلى هواه يخجل أمّه
أمثال 9 :7- 8 من يوبّخ مستهزئا يكسب لنفسه هوانا ، ومن ينذر شريرا يكسب عيباً- لا توبّخ مستهزئا لئلا يبغضك . وبّخ حكيما فيحبّك
أمثال 19 : 25 وبخ فهيما فيفهم معرفة
لوقا 17 : 3-4 احترزوا لأنفسكم . وإن أخطأ إليك أخوك فوبّخه ، وإن تاب فاغفر له - وإن أخطأ إليك سبع مرات في اليوم ، ورجع إليك سبع مرات في اليوم قائلا : أنا تائب ، فاغفر له
تيطس 1 : 9 و 13 ملازما للكلمة الصّادقة الّتي بحسب التّعليم ، لكي يكون قادرا أن يعظ بالتّعليم الصّحيح ويوبّخ المناقضين - هذه الشّهادة صادقة . فلهذا السّبب وبّخهم بصرامة لكي يكونوا أصحاء في الإيمان
تيطس 2 : 13-15 منتظرين الرّجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلّصنا يسوع المسيح - الّذي بذل نفسه لأجلنا ، لكي يفدينا من كلّ إثم ، ويطّهر لنفسه شعبا خاصا غيورا في أعمال حسنة - تكلّم بهذه ، وعظ ، ووبّخ بكلّ سلطان . لا يستهن بك أحد
رؤيا 3 : 19 إنّي كل من أحبّه أوبّخه وأؤدبه . فكن غيورا وتب
امثال 28 : 23 من يوبّخ إنسانا يجد أخيرا نعمة أكثر من المطري باللّسان
مزمور 141 : 5 ليضربني الصّديق فرحمة و ليوبّخني فزيت للراس لا يأبى راسي لانّ صلاتي بعد في مصائبهم
مرقس 16 : 14 أخيرا ظهر للأحد عشر وهم متكئون ، ووبّخ عدم إيمانهم وقساوة قلوبهم ، لأنّهم لم يصدّقوا اّلذين نظروه قد قام