( وجدني في أرض قفر وفي خلاء مستوحش خرب )
( أحاط بي ) ( ولا حظني ) ( وصانني ) كحدقة بعينه
كما يحرق النسر عشه وعلى فراخه يرف
بسط جناجيه أخذني وحملني على منكبيه
( واقتادني ) وحده بروحه ( وسار بي ) أراحني بوجهه
أركبني على قمم الارض فأكلت ثمار الصحراء
أرضعني عسلاً من حجر وزيتاً من صوان الصخر
إني لأسم الرب أنادي أعطوا عظمة لإلهي
هو الصخر الكامل صنيعه إن جميع سبله عدل
اله امانه لا جور فيه بار وعادل هو
يسوع أمسا واليوم وإلى الآباد هو هو