مارغريت سانجر الشيطان المتجسّد!!!
تَكشف هذه الاقتباسات لمارغريت سانجر عن الجذرور السيئة للإجهاض وتعرض العقلية الملتوية وراء ثقافة الموت الحاليّة. في عباراتها الخاصّة، تثير سانجر العنصرية وعلم تحسين النسل وموانع الحمل والإجهاض وتُظهر الكراهية العميقة للأطفال والأبوّة والزواج والكنيسة الكاثوليكية.
يُشار إلى أنّ أميركا تستعد للعودة إلى الله فقط عندما يتم رفض عمليات الإجهاض تماما وإزالتها من ثقافتها.
1- بالنسبة لي، أرى أنّه لا يجوز إنجاب المزيد من الأطفال.
2- يُعتبر الأمر الأكثر رحمة والذي يُمكن أن تقوم به العائلة الكبيرة لأحد أبنائها الرضّع هو قتله.
3- لا نريد أن تنتهي فكرة إبادة السكان الزنوج.
4- أرى أنّ أكبر خطيئة في العالم هي إنجاب الأطفال الذين يُعانون من أمراض وراثية وليس لديهم فرصة في العالم ليكونوا بشرا عمليا.
5- تكمن أخطر أزمنة عصرنا في تشجيع الإنجاب والأسر الكبيرة. وأكثر الممارسات غير الأخلاقية تكمن في تربية العديد من الأطفال.
6- يبدو أنّ تحسين النسل من دون تحديده أشبه ببناء منزل على الرمال.
7- بصفتي مُدافعة عن تحديد النسل، سأغتنم الفرصة للإشارة إلى أنّ عدم التوازن بين معدّل الولادة غير الأخلاقي والأخلاقي هو أخطر ما يهدد الحضارة حاليا.
8- المشكلة الأهمّ اليوم هي كيفية الحد من الخصوبة المفرطة.
9- لا يجوز أن يولد المزيد من الأطفال عندما يجد الوالدان أنّهما بصحّة جيّدة وأولادهما يعانيان من مشكلة جسدية أو عقلية.
10- يجب أن يعطي رباط الزواج حق قيام أسرة مُشتركة وليس حق الأمومة والأبوة.
11- لا يجوز أن تحصل المرأة على الحق القانوني في أن تحمل بطفل ولا يجوز أن ينال الرجل حقّ الأبوة من دون أن يحصلا على إذن الأمومة والأبوة.
12- لا يجوز أن يكون إذن الأمومة والأبوة صالحا لأكثر من ولادة.
13- المنظمات الاجتماعية هي نفسها من أعراض مرض اجتماعي خبيث.
14- برأي إنّ العقيدة الكاثوليكية هي غير منطقية، ولا تتفق مع العلم، وهي بالتأكيد ضدّ الرعاية الاجتماعية وتحسين العرق.
15- كلّ المشاكل هي ناتجة عن الإفراط في التناسل بين الطبقة العاملة… إنّ معرفة علم النسل هي في جوهرها أخلاقية. وممارستها العامّة، إن كانت حكيمة، تؤدّي إلى ارتقاء الفرد.