رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رحلة البحث عن أدوات المدرسة من الفجالة للسوشيال ميديا "يهدها السابلايز" بهذه الجملة استطاعت إحدى الأمهات اللاتى أنهكهن البحث عن السابلايز ومحتوياتها، أن تثير انتباه عدد من أولياء الأمور والشباب على سوشال ميديا الذين سمعوا عن قصة السابلايز ويتابعون تطور أحداثها بشغف، خاصة أن الموضة هذه انتشرت فى جميع المدارس وفى هذه الأيام يحاول أولياء الأمور أن يجمعوا كل محتويات "ورقة السابلايز" العجيبة، التى ينطبق عليها مقولة "من كل لون يا باطيستا" إذ تحتوى على أدوات للنظافة وكشاكيل وأدوات للزينة وأطباق بلاستيكية وأشياء دخيلة على أداوت المدرسة. الدبوس الفراشة "دبوس الفراشة" كان الغاية التى تبحث عنها الأم المكلفة بشراء قائمة "السابلايز" الخاصة بطفلتها فى "كى جى 1"، واستعانت الأم ببوست على فيس بوك حتى تجد من يدلها عن مكان بيعها، ومع متابعة التعليقات الواردة للبوست وجدنا أن رحلة البحث عن السابلايز اختلفت كثيرًا عن ذى قبل. وحتى العام الدراسى السابق كانت رحلة البحث عن الأدوات المدرسية قبل أن تحصل على لقب "السابلايز" تبدأ من "الفجالة" حيث أسعار الجملة، وشراء الكشاكيل والأقلام بالـ"دستة"، ثم بدأت المكتبات أن تحجز مكان لها عند الأشخاص الذين يجدون فى مشوار الفجالة مسافة طويلة و "تعب ع الفاضى"، وفى نهاية مطاف الرحلة تأتى المكتبات الكبرى التى تحمل شهرة واسعة لكن بالطبع شهرتها تؤثر على أسعارها. السبلايز ومع "سابلايز" 2017 بالتأكيد لن تكون الفجالة فى بداية سير الرحلة، خاصة أن معظم المحتويات يحتاج شراؤها إلى الذهاب لأماكن مختلفة، بداية من المنظفات التى لن تجدينها بالطبع فى المكتبات أو فى محال الفجالة، كذلك أدوات الزينة و الإكسسوارات العجيبة التى قد تضطرك للذهاب إلى كبرى المكتبات التى تحوى البضاعة المستوردة أو المراكز التجارية الكبيرة التى تحتوى على أغراض متنوعة، وربما يكون تنوع "السابلايز" بداية جديدة لافتتاح أماكن متخصصة وقد يكون الشراء أون لاين من خلال صفحات المدرسة على مواقع التواصل الاجتماعى. |
|