رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
السيدة اللعوب تقتل زوجها من أجل أحضان عشيقها علاقة غرامية وجنسية غير مشروعة، استمرت لمدة تقارب الـ12 عامًا، عندما دخلت ربة منزل في علاقة غرامية مع عامل، أثناء فترة المراهقة، وتقدم العامل للزواج منها، إلًا أن عائلتها رفضت زواجهما، وتزوجت من آخر، لكنهما قرر معًا أن يجتمعا في العلاقة الغير مشروعة. جريمةً هزت أركان محافظة قنا، وذلك عندما أقدمت سيدة علي قتل زوجها ذبحًا من أجل استمرارها في علاقتها الجنسية مع عشيقها، البالغ من العمر 40 عامًا، عندما طعنوه طعنات نافذة في أنحاء مختلفة من الجسد، ثم قاما بربط رقبته بـ"قماشة"، وذهبا للاحتفال بتلك الجريمة والاحتفال على فراش القتيل داخل منزلهما. هنا في مركز قوص جنوبي محافظة قنا، الجريمة تهز أركان المدينة، الدماء تنتشر في مناطق عدو علي أطراف تلك المدينة، بعدما أقدمت ربة المنزل بقتل زوجها، حتي تجد متنفسًا لعلاقتها الجنسية مع عشيقها، الذي لم يرفض أن يساند السيدة في قتل زوجها. الزوجة الخائنة، عاشت مع عشيقها منذ قرابة 12 عامًا، وذلك على من زواجها من أخر، وظل يمارس معها العلاقة الجنسية المحرمة داخل منزلها، عقب خروج زوجها إلى العمل، وظل يتردد علي المنزل لمرتين يوميًا، مرة بعد خروج الزوج إلى عمله بالمصنع، ومرة عقب خروجه إلى المقهي. وبحسب الأهالى في مركز قوص، فإن الزوجة اللعوب، اشتركت مع عشيقها في قتل الزوج، عقب قيام زوجها بكشف علاقتهما السرية، وخوفًا من الفضيحة، خاصةً أن الأهالى في الصعيد يرفضون تلك الأفعال، في ظل العادات والتقاليد التى تتربص للخارجين عنها. البداية بتلقي اللواء علاء العياط مدير أمن قنا، تلقى إخطارآ يفيد مقتل أحمد.ك 41 سنة، مقيم جزيرة مطيرة مركز قوص، على يد زوجتة منى.ا 33 سنة، بمساعدة عشيقها أيمن.ع 32 سنة عامل بمصنع كيما بأسوان، وكشفت التحريات بإشراف العميد أشرف رياض مدير المباحث، والرائد طه المصرى معاون المباحث، أن زوجة المجنى عليه اتفقت على قتل زوجها بمساعدة عشيقها، واستدرجوه إلى منطقة زراعية، وسدد عشيقها عدة طعنات للمجنى عليهوقام بذبحة، وقامت زوجته بخنقة بالطرحة التى كانت ترتديها للتأكد من وفاته. وبحسب مصدر أمني في مديرية أمن قنا، فإن النيابة العامة قررت حبس المتهمة وعشيقها 4 أيام علي ذمة التحقيقات، لافتًا إلى أنهيار السيدة بالبكاء اثناء مواجهتها بالجريمة، وقامت بتمثيلها في منطقة الزراعات القديمة بمركز قوص جنوبي المحافظة. كما أكد المصدر، إلي أنهيار السيدة بالبكاء أثناء التحقيقات، وقالت "أنا تزوجت إبن عمى غصبن عنى، وكنت بحب جارى وتقدم لخطبتى منذ 12 عامًا لكن أهلى رفضوا يزوجونى ليه، وتقدم أبن عمى لخطبتى وتزوجته، لكن قبلى كان معلق بغيره، أستمرت علاقة الزواج طبيبعة وأنجبت طفل، لكن مكنتش حاسة أنى مرتاحة معاه بعمل كل حاجة غصبن عنى، لقيت نفسى بتصل أيمن.ع جارى، وكنا نتحدث فى الهاتف يوميًا أثناء غياب زوجى عن المنزل، وفى أحدى المرات تواعدنا أن نلتقى خارج مركز قوص، وذكرت لزوجى أنى مريضة وأريد الذهاب للطبيب فى وسط مدينة قنا، علشان أعرف أقابل الشخص إلى قلبى متعلق بيه. وأضاف أن المتهمة استكملت في اعترفاتها أمام النيابة:" ذهبت إليه خارج مركز قوص، وكان اللقاء الأول الذى يجمعنى بيه بعد زواجى بعام ونصف، ذهبنا إلى الكورنيش وجلسنا لعدة ساعات وخرجنا واتفسحنا، وطلب منى المغادرة علشان تعبت لأنى كنت معاه طوال اليوم، فهو رفض وقالى أنتى هتروحى معايا الشقة علشان ترتاحى وبعدين تمشى، وافقت على العرض وذهبت معه إلى شقة يمتلكها وتعددت القاءات الحميمة بينى وبينه، واستمرت العلاقة لعدة سنوات وأنا أذهب إليه وفى بعض الأوقات كنت أستغل غياب زوجى لسفرة للقاهرة، ويأتى عشيقى للمنزل، ونمارس العلاقة الجنسية. وواصلت المتهمة:" أنا غصب عنى تزوجت من ابن عمى وأنا غير راغبة من الزواج لأني بحب شخص آخر، لكن عندنا فى الصعيد مينفعش البنت ترفض وتختار على مزاجها الشخص الذى ستتزوجه، وأنا كنت أشعر بالحنان والعشق من الشخص الذى تقدم للزواج منى ورفضت أسرتى طلبه، لكن بعد مرور عام ونصف اتصلت بيه ومن هنا بدأت العلاقة، وكان دايمًا بيحرضنى على زوجى ويغسل دماغى بكلمات الحب والعشق وكنت بشعر أنه عملى"بنج" علشان معرفش أهرب منه تانى. فى إحدى المرات شعرت أن زوجى يراقبنى، بعد أن ارتابه الشك من خروجى كثير للطبيب فتحدث مع عشيقى، وأكدت له أنى مش هينفع نتقابل تانى بسبب تضيق زوجى عليا، فتحدث معى وخططنا للتخلص منه، وفى يوم الواقعة كان عندينا فرح وحضر زوجى من العمل وأرتديت ملابسى أنا ونجلى علشان نروح تأدى الواجب، وكنت متفقه أننا نتخلص منه فى اليوم ده، وأثناء سيرنا فى منطقة قريبة من الزراعات طلبت من زوجى الأنتظار لحين ربط الحذاء وقتها خرج عشيقى من الزرع وسدد طعنات لزوجى. واختتمت المتهمة اعترفاتها:" ابنى كان بيصرخ لما شاب أبوه بيتقتل فكتمت أنفاسه حتى لايفتضح أمرنا وسحبناه وسط الزرعات وقمنا بذبحة وخلعت حجابى وشنقته حتى أتأكد أنه مات، لكن الخوف كان من نجلى فى أن يكشف السر فقام عشيقى بتهديده بالقتل أن تحدث مع أحد حول ماحدث، وهوكان خائف ذهب وحضرت للفرح وبعد أن وصلت للبيت جاء وأحتفلنا بالتخلص منه، وفى اليوم التالى أخبرته أسرته أنه مجاش من أمبارح وتلفونه مغلق، حتى عثر أحد المزارعين على جثته ومرت 3 أيام وأن ارتديت الثياب الأسود وموت نفسى من البكاء حتى لايفتضح أمرى لكن فى النهاية تم القبض عليا وأنا ندمانة لأنى المرحوم كان حنين عليا وميستحقش إلى عملته فيه. بينما أكد القاتل "أنه كانت تربطه علاقة صداقة بالمجنى عليه بحكم الجيره، وأنهم كانوا أصدقاء طفوله لكن لما تزوج الأنسانة إلى كنت بحبها كان دوافع الأنتقام بتكبر عندى، ولما اتصلت بيا زوجته عشت معاها فى الحرام لعدة سنوات، حتى تخلصنا منه،ومكنتش متوقع أنى يتقبض عليا ودى تكون نهايتى وانا نادم لأنه صحبى وجارى ومكنش ينفع أخونه، وده أخرة إلى يمشى ورا سيدة ويتبع الطريق الحرام". مصدر الخبر: اهل مصر |
|