احياء للموت واموات للحياة

[walaa farouk]

المريمات كانت ذاهبات بالطيب القبر ومعاهم اطياب لتكفين المسيح وهن فى الطريق فكروا فى الاختام من يقترب منها يكسرها يموت وتسائلوا ون يدحرج الحجر والجنود اللى هناك راحوا المريمات وحزنهم عظيم ذهبوا واقصي ما يفعلوه يرشوا الاطياب على الحجر فى المقابل الجنود قفلوا الحجر بختم وحراس احتياط لان المسيح قال ساقوم كانوا يعرفون كلمة المسيح كانت فى بالهم بعكس تلاميذه اوقات بنقابل ناس جواها موت وباكون مش عارفة اعمل ايه بس اللى عليا اخد الطيب برغم الاختام والحراس اللى هما الحجج اللى بيحطها الشخص ده محدش يكلمنى محدش يقرب منى اوقات محتاجة اروح على باب قبور قلوبهم بايمان
المسيح أخد 3 ايام يقوم لان كان عنده عمل عظيم في الايام دى الناس بتاخد وقت مختلف محتاجين إيمان حبة الخردل وهتلاقى الاختام انكسرت والحجر اتدحرج من غير ما نعمل حاجة لان العمل عمل الرب
ولما بيقوم بيقوم جيش زى وقت ايليا لما قال اتحيا هذه العظام جيش جاهز للرب ومحدش قال فيهم اتركنى اذهب لادفن ابى او اشوف ولادى اولوياتهم للرب
-الميت بقي بشوف اية جوة سواد واكتئاب ومرار ووحدة ومشاعر سلبية كتير مربوط بالاكفان موت بس في وسط الأفكار اللى جواه بيسمع صوت
«لِعَازَرُ، هَلُمَّ خَارِجاً!» لعازر كان مربوط ايده ورجليه ووشه مش شايف طريق الباب بس فتح عنيه ومن وراء الاكفان شاف بصيص النور اضطر انه ينط لغاية الباب ده كان دوره يسوع كان يقدر يقول للناس ادخلوا ساعدوه لكن كان لعازر لازم يعمل مجهود شوية علشان يقدر يعيش في حته صعب حد يساعدك فيها وأول ما طلع يسوع قال الدور اللى على الناس فكوه لما باخرج من قبرى بيكون عندي شوية قيود وده دور الناس اللي بره تفتكروا كل اللى برة كانوا مؤمنين لا يمكن كان وضعهم اسواء من لعازر بس لانهم شافوا الميت بيخرج بنفسه وهو مربط بيحرك قلوبهم وبيشعل الروح جواهم
- خلي عندنا احشاء رحمه للناس اللى محتاجة بلاش ادانه لانهم محتاجين ايمانك الميت خلاص ميت بلاش تكون ميت برة القبر أن لك اسما أنك حي وأنت ميت
أوقات بيكون الموت "انت توصل للحضيض" هو الحل لانه وعد حتي من الموت ليه مخارج
ويخرج من الجافي حلاوة
انت تقدر تقوم حتي من الموت لانه يعطي روحا جديدة وقلبا جديدا