زوّادة اليوم : الوعظة النّاريّة بيخبرو عن رجال كان يزور الكنيسة باستمرار ، وفجأة غاب وما عاد حدا شافو . بليلة من ليالي كوانين ، بيندق باب بيتو ، بيفتح ، بيلاقي خادم الرعية ع الباب ، بيستقبلو ، وبيقعد قدام النار يلي كانت شعلانة ، ومن دون ما يحكي ولا كلمة ، اخذ الملقط وبلش يبعد الحطبات عن بعضها ، شوي انطفت النار ، وصقع البيت . رجع الكاهن جمع الحطبات ع بعضها وهيك ولعت النار من جديد، ورجع الدفا ع البيت ، ساعتها بيقوم الكاهن حتى يفل ، بيقلو صاحب البيت : بشكرك ع هالوعظة النارية ، وبشوفك نهار الاحد بالقداس .