لنحذر وننتبه ونطلب روح تمييز وإفراز من الله
فليس كل من
يتنبأ بار هوَّ، وليس كل من
يصنع معجزات صار قديساً، لأن بلعام الذي تنبأ حسب قصد الله أضل الشعب، وكثيرين من الذين صنعوا معجزات رفضهم شخص ربنا يسوع المسيح:
+ قد تركوا الطريق المستقيم فضلوا تابعين طريق بلعام بن بصور الذي أحب أُجرة الإثم؛ عندي عليك قليل أن عندك هناك قوماً متمسكين بتعليم بلعام الذي كان يُعلِّم بالاق أن يُلقي معثرة أمام بني إسرائيل أن يأكلوا ما ذبح للأوثان ويزنوا (2بطرس 2: 15؛ رؤيا 2: 14)
+ ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السماوات، بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات. كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا، وباسمك أخرجنا شياطين، وباسمك صنعنا قوات كثيرة. فحينئذ أُصرح لهم إني لم أعرفكم قط، اذهبوا عني يا فاعلي الإثم. (متى 7: 21 - 23)