شخصيات لم يكن لها رجاء لكنهم قابلوا يسوع

[walaa farouk]

شخصيات لم يكن لها رجاء ولكن تحولت حياتهم بعدما قابلوا يسوع!!
#يعطي_جمالاً_بدل_الرماد

ارهابى

عند مقابلة يسوع يمكن للإرهابي أن يصير مبشراً !

مثلما حدث مع شاول عندما كان يضطهد الكنيسة و يقتل كل من كان يعترف بالرب يسوع إلهاً ومخلصاً وعندما تقابل مع الرب يسوع، تبدلت حياته، فأصبح الآن نفس الشخص الذي كان يضطهد ويقتل، يشهد ويُعلم عن هذا الإله العظيم ودُعي اسمه بولس الرسول الذي جال يبشر في كل أرجاء المسكونة بما عمله الرب يسوع لخلاصنا، ورأى كيف يتألم من أجل الرب ومن أجل شهادته

زانية

كانت على وشك أن تُرجم! لم يقبلها الآخرون وجعلوا أنفسهم حُكاماً عليها، أما يسوع فقال لهم "من كان منكم بلا خطية فليرمِها أولاً بحجر" ثم قال لها "أما دانكِ أحد.. ولا أنا أدينك، اذهبي ولا تخطئي أيضاً"، كان حنوناً ومحباً لها، غيّر حياتها وكان سبباً في أن تعيش وتتغير

ميت

ابن وحيد لأمِّه مات في شبابه، تجمع الناس لكي يشاركوا الأم أحزانها، مر يسوع عليهم والنعش ما بين أيديهم والحزن في قلب الأم لا يحتاج إلى سؤال، اقترب منها الرب يسوع وقال لها لا تبكي، طالما مازلتُ موجوداً، سيعيش ابنك، فمد يسوع يده وقال "أيها الشاب لك أقول قُم" فقام الميت في الحال وابتدأ يتكلم الإنسان الميت الذي لا رجاء ولا حياة فيه ،عندما قابل يسوع أقامه من الموت! الله قادر أن يعيد الحياة فيمن فقد الأمل والحياة بداخله

[]

مجنون

هذا المجنون كان يعيش حياةً ضائعة، لا فائدة من وجوده، تسكنه الشياطين ويقيم في القبور فعندما تقابل مع يسوع شُفي تماماً وخرجت منه الشياطين وصار عاقلاً جالساً عند قدمي يسوع

[/CENTER]