![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() بدء الصلاة تسبحة الغروب المبارك أقدمها للمسيح ملكي والهي وأرجوه أن يغفر لي خطاياي (7) المزمور المائة والثالث والعشرون لولا أن الربَّ كان معنا ـ ليقل إسرائيل ـ لولا أن الرب كان معنا عندما قام الناس علينا، لابتلعونا ونحن أحياء، عند سخط غضبهم علينا. إذا لغرقنا في الماء وعبرت نفوسنا السيل، بل جازت نفوسنا الماء الذي لا نهاية له. مبارك الرب الذي لم يسلمنا فريسة لأسنانهم. نجت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين، الفخ انكسر ونحن نجونا، عوننا باسم الرب الذي صنع السماء والأرض هلليلويا. (8) المزمور المائة والرابع والعشرون المتوكلون على الرب مثل جبل صهيون لا يتزعزع إلى الأبد، الساكن في أورشليم. الجبال حولها، والرب حول شعبه من الآن والى الأبد. الرب لا يترك عصا الخطاة تستقر على نصيب الصديقين، لكي لا يمد الصديقون أيديهم إلى الإثم. أحسن يا رب إلى الصالحين والى المستقيمي القلوب. أما الذين يميلون إلى العثرات فينزعهم الرب مع فعلة الإثم. والسلام على إسرائيل هلليلويا. (9) المزمور المائة والخامس والعشرون إذا ما رد الرب سبي صهيون صرنا فرحين. حينئذ امتلأ فمنا فرحا ولساننا تهليلا. حينئذ يقال في الأمم إن الرب قد عظم الصنيع معهم. عظم الرب الصنيع معنا فصرنا فرحين. اردد يا رب سبينا مثل السيول في الجنوب. الذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج. سيرا كانوا يسيرون وهم باكون حاملين بذارهم، ويعودون بالفرح حاملين أغمارهم هلليلويا. |
||||
|