رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يظل اللة هو الهدف الاوحد لكل انسان عيناة الى السماء وليس الى الارض وبحسب هذا التوجة نستطيع ان نعرف من ثمارة من هو السماوى والارضى فالذى وجة عيناة الى السماء لم يعد مضطربآ ومهتمآ بامور كثيرة تحجب عنة الهدف لان الحياة بالنسبة لة هى الحاجة الى واحد كقول السيد المسيح لمرثا انت تهتمين وتضطربين بأمور كثيرة ولكن الحاجة الى واحد . فكل من توهم ان الامان فى اموالة سيكون مثل الشاب الغنى كان يريد ان يخد سيدين ومضى حزينآ لانة كان ذا اموال كثيرة لان السيد المسيح قال لة اذهب بع كل اموالك وتعال اتبعنى فيكون لك كنز فى السماء " مت 19:12 " فمضى حزينآ لانة كان عابد وثن اسمة المال ولانة لم يدرك ان الحاجة الى واحد فقد خسر ان يصعد سلم السماء وانحدر الى الارضيات فصارت كل اموالة هى النفاية . وكل من ارتبط بألهة هذا العالم وربط نفسة بها وما اكثرها شهوة جسد شهوة عيون تعظم معيشة فعلية ان يدرك ان هذا الى زوال ولنا فى الغنى الغبى مثال على ذلك فلم يكن لدية الوقت ليبنى مخازنة الجديدة وانت عزيزى اعلم كما يقول بولس الرسول الوقت منذ الان مقصر فقم هوذا يناديك هلم نتحاجج لان الحاجة الى واحد . وعلى العكس كانت عينى يوسف نحو السماء فلم ييأس بعد ان بيع كعبد وبعد ان هاجمتة الخطية بشراسة وبعد ان نسية الناس لانة كان يدرك ان لة هدف اوحد هو الحاجة الى واحد " فمن لى فى السماء ومعك لا اريد شيئآ على الارض مز 73 : 25 ". ولكن عزيزى تيقن ان السهم الموجة اليك اليوم هو انت تضطرب وتهتم بأمور كثيرة ولكن الحاجة الى واحد وهو لازال واقف على بابك يقرعة فهل تفتحة ام ستكون مثل عذراء النشيد التى لم تفتح الباب وعندما ارادت فتحة فالت حبيبى تحول عنى وعبر فافتح لة لكى يعيد لخطاك الطريق ويشفى عيناك من القشور الحاجبة لرؤيتة ويعيد لقلبك الحياة فتعود تنظر للسماء لانك انت " ابنى وانا اليوم ولدتك مز 2 : 7 ". "َإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ. كولوسي ١:٣" |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الحاجة إلى واحد |
الحاجة الى واحد |
الحاجة إلى واحد |
الحاجة الى واحد |
الحاجة الى واحد |