أبينا البار رومانوس الكيليكي الصانع العجائب (القرن 5م)
27 تشرين الثاني شرقي (10 كانون الأول غربي)
نسك فوق جبل بجوار مدينة أنطاكية العظمى. عاش إلى سن متقدمة سلك خلالها في نسك شديد. لم يشعل ناراً ولا أضاء شمعة في حياته. رقد بسلام في الرب بعدما أرضاه بسيرة تقية. من عليه السيد بموهبة صنع العجائب في حياته وبعد موته. وقيل إنه شفيع النساء العاقرات اللواتي يستجرن به. تعيد له الكنيسة اللاتينية مثلنا في هذا اليوم.