|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
14 - 02 - 2017, 02:54 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
صباح الخير صباح الخير شعب الفرح المسيحى من برامجنا النهارده: + صلاة + حكمة اليوم + النهارده + الصوم الكبير فرصة لتجديد عهود التوبة + التجربة + علمتنى الحياة + البالطو الأحمر..البالطو الأحمر + أقوال أعجبتنى + لأطفالنا الحلوين-سمعان الشيخ + إزاى يتعمل الزجاج + أصفار تصنع أرقام + الآية صلاة إلهنا المبارك.نحن نعيش فى عالم مملوء بالغموض والشكوك.ولكننا نثق فيك وحدك..لأنك أنت هو الطريق والحق والحياة حكمة اليوم التغلّب على الغضب انتصار على أكبر عدو لنا النهارده عيد دخول السيد المسيح إلى الهيكل نياحة القديس سمعان الشيخ الصوم الكبير فرصة لتجديد عهود التوبة وتساعدنا فى ذلك رحلة القراءات المقدسة فى هذه الفترة. 1-انجيل الرفاع يحدثنا عن أسلحة محاربتنا للخطية. 2-انجيل الكنوز يرفع قلوبنا من الماديات إلى الروحيات. 3-انجيل التجربة نعرف من خلاله مداخل الشيطان وكيف ننتصر عليه. 4-انجيل الابن الضال الذى قبل الرب توبته رغم بشاعة خطيته. 5-انجيل السامرية قبل الرب توبتها رغم تكرار الخطية. 6-انجيل المفلوج قبل توبته الرب رغم طول مدة الخطية. 7-المولود أعمى الذى جدده الرب بالاستنارة. التجربة الله لا يمنع التجارب بل يسمح بها لنا لتذكيتنا أو إصلاحنا أو إظهار مجد الله ولكى يسمو بأولاده إلى درجة أعظم من النقاء إن التجربة هى المناخ المناسب لتجلى المسيح مصلوباً فى حياة المؤمن فعندما نشكره وسط التجربة تتلامس آلامنا مع آلامه ويظهر بوضوح لنا أنه شريك آلامنا الوحيد "فدنا منه المجرب وقال له:...."-التجربة حاضرة دائماً ومحاولات إبليس لا تهدأ ويسوع نفسه يقوده الروح ليجرب من إبليس ليعلمنا كيف ننتصر على التجربة-قوة الله ونعمته تعملان مع إرادة الإنسان وعزيمته. كيف أصنع هذا الشر العظيم وأخطىء إلى الله-إذا كانت التجربة قد هزمت شمشون القوى داود الملك والنبى لأنهما تحاورا معها فقد استطاع يوسف الشاب الصغير وهو فى سن المراهقة أن ينتصر على التجربة التى هيأت له كل الظروف ليسقط وبسهولة فى الخطيئة أما داود فبقى فى أورشليم-الكسل والتهاون يفتحان باب الحوار مع التجربة داود لا يخرج للحرب تابوت العهد والجيش والشعب فى الحرب وداود متكاسل فى قصره والشيطان كأسد زائر ينتظر لحظة الكسل والتهاون..لذلك يسوع ينبهنا كثيراً إلى أهمية السهر. علمتنى الحياة +...لا تحزن على حبيب مضى أو صديق ابتعد أو رفيق رحلة خان هؤلاء جميعاً لا يستحقون منك لحظة الم فلا تعط الشىء لمَنْ لا يستحقه + حين تجلس وحيداً تسترجع ذكرى أيامك العابرة لا تتوقف كثيراً أمام لحظات الحزن والألم..حاول تسترجع لحظة حب صادقة وإن كانت نهايتها المستحيل + حاول أن تذكر معارك ربما خسرتها ولكن كسبت نفسك لأن أكبر الخسائر أن يفقد الإنسان نفسه + حاول أن تكون عطراً لا يكتفى بوجه مَنْ حمله ولكنه يفوح فى كل الأماكن + لا تسترجع صور الوجوه الكريهة التى حقدت عليك بلا سبب وحاربتك بلا جريمة والقت الحجارة على رأسك وأنت تنثر الزهور على كل البشر + لا تتذكر هؤلاء الذين تركوا لك جراحاً..إن الأيام قادرة على أن تلملم الجراح وسوف يبقى العذاب الحقيقى للأيدى التى جرحت وليس للجرح الذى نزف + لا تغضب من إنسان اساء فهمك أو غدر بك بلا سبب لا تعرفه لأن الحشائش دائماً تكره الأشجار وتتصور أن الشموخ حق للجميع رغم أن الكبرياء لا يباع ولا يشترى البالطو الأحمر..البالطو الأحمر ليس أحد يضع يده على المحراث وينظر إلى الوراء يصلح لملكوت الله(لوقا62:9) عندما شب الحريق المُروع فى المول التجارى الشهير بشاطىء بريسلى عام 1987 لم يستطع كثيرون أن يهربوا من نيران الحريق لسرعته وشراسته الشديدة.فاحترق ومات فى الحال أكثر من 300 شخص.ولكن احدى العاملات استطاعت أن تهرب سريعاً إلى المخرَج.وكم سعدت إذ وجدت زميلتها فى المتجر وصديقة عمرها قد تمكنت من الهرب والنجاة من الحريق أيضاً. إلا أن زميلتها أخذت تصرخ فجأة: "البالطو الأحمر..البالطو الأحمر". وبسرعة شديدة نظرت للخلف وعادت إلى المتجر الذى كان يحترق ولم تخرج منه أبداً. صديقى العزيز..إن هذا البالطو الأحمر صورة لأى شىء تافه تهمل خلاص نفسك لأجله. أخاف أن تهمل نجاتك الأبدية لأى سبب أيّا كان جذاباً بالنسبة لك.إن هذا يذكّرنا بامرأة لوط التى نظرت إلى اوراء فصارت عمود ملح. فهل تتحذر أخى وتأتى إلى الرب الآن. أقوال أعجبتنى كم من... + كم من صائم ليس له إلا عناء الجوع والعطش + كم من مصل ليس له إلا تعب الركب لأن السماء من رصاص والأرض من نحاس + وكم من حمل عند الناس وهو عند الله ذئب خاطف + وكم من مقام يُزار وصاحبه يصلى فى النار لأطفالنا الحلوين بمناسبة نياحته النهارده سمعان الشيخ  إزاى يتعمل الزجاج  أصفار تصنع أرقام  الآية أما أنتم أيها الأخوة فلا تفشلوا فى عمل الخير 1تسالونيكى(13:3) 
|
|
العرض الشجري