|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
20 - 01 - 2017, 06:33 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
مُحبى منتدى الفرح المسيحى  اهلا وسهلا بيكم ، مع اشراقة جديدة فى سماء المنتدى . { جمع التوبيكات حول المحبة } إستخدموا المحبة لتحولوا جحيم العالم الى جنة   يتحدثون بثقة عن "المحبة" ويمارسون "المصلحة" بابداع .. فمحبتنا مهما كبرت لا تكون خالصة هي مضروبة عندما ننكر أنفسنا عندها تلمع المحبة بنقاوتها القلب هو مركز العواطف..الحنان..المحبة والرحمة. وأنت فى أقرب مكان ومكانة من قلب الرب يسوع والتي تُظهر مدى تشبعنا من الله واتحادنا الحقيقي به فطريق صعودنا مع المسيح الرب لفوق هو طريق البذل حتى الموت، وانتبهوا لأن فخاخ العدو كثيرة وضرباته دائماً في مقتل فانتبهوا واكسب صداقة كل من حولك، واكسب محبة من تستطيع، فلن تخسر من ذلك شيئاً، ولكنّك ستؤكد مفهوم المحبة لدى كل من حولك. من الرب على الرغم من عدم أمانتك.. فالرب يحبك كما أنت واحــد تحبه " على هواه " .. لأنك بتهــــــواه وواحد تحبه " على هواك " .. لأنه بيهـــــواك وواحد تحبه " بالقواعـــد " .. لأن ده الموجود الحـــب الرابـــــع واحد تحبه " كما أحبك الله " .. لأن الله أحبك وأحبه هذا الحب الرابع " هو الحب كله " يا رب نفسي أتحب وأحب بحبك يا الله المحبة المحبة صورة من صور القوة الناعمة يجب قبل أن أغسل رجلي أخي أن تكون في قلبي محبة كاملة له، المحبة التي تتأنى وترفق، التي لا تحتد ولا تظن السوء، ولا تفرح بالإثم بل تفرح بالحق، وتحتمل كل شيء وتصبر على كل شيء أو نجاح زمني، أو مواهب روحية، أو خدمة ناجحة، أو لباقة في الحديث، أو... أو...؟ ليحفظنا الرب من هذه الخطية المدمِّرة، ونعترف بها للرب ونتوب عنها، ولتمتلئ قلوبنا بالحب بعضنا لبعض لأن «المحبة لا تحسد» (1كورنثوس 13: 4). هل تتمتع معه بالأمان الحقيقي وسط عالم ممتلئ بالقلق والخوف؟ هل وجدت قيمتك الحقيقية فيه وسط مقاييس عالمية كاذبة زائفة؟ اسمعه يقول لك «لا تخف لأني فديتك. دعوتك باسمك أنت لي... صرت عزيزاً في عينيّ مكرّماً وأنا قد أحببتك» (إشعياء 43: 1 ،4). و لكن ثمار المحبة تستحق كفاح العمر . وانت القائل "ما من حب اعظم من أن يبذل الانسان نفسه من اجل الذين يحبهم" ثم نلاحظ إخوتنا ونحرضهم على المحبة والأعمال الحسنة، وأيضًا نقبل ملاحظة إخوتنا لنا وتحريضهم لافحص قلبي وطرقي واردد ككاهن وصاياك وامتحن واجرب نفسي هل انا في الايمان هل انا في الحق هل انا في المحبة عند صليبك اليوم انحني لانه علمني ان الغفران قوة لا يمتلكها ولا يعطيها الا الذي تسكنه المحبة لأية اساءة مازلت تذكرها وتسبب لك مرارة وجرحاً. وهكذا يُرفع من حياتك روح المرارة والسخط وتحل محلها المحبة الحقيقية هل ذهابك إلى مكان العبادة والصلاة بدافع مقدس حقيقى؟ هل عبادتك وخدمتك فى الكنيسة دافعها طاهر مقدس حقيقى، أم هناك أغراض أخرى وراء ذلك ؟ اسمع قول الكتاب فى يعقوب1: 27 «الديانة الطاهرة النقية عند الله الآب هى هذه .. حفظ الانسان نفسه بلا دنس فى العالم». وكذلك فى 1تيموثاوس1: 5 «أما غاية الوصية فهى المحبة من قلب طاهر». سواء بيوتًا أو حقولاً أو أي شيء، لأجل الرب واسمه ولأجل الإنجيل، ويستطيع أيضًا أن يعطي الفقراء، إذ قد أخذ وحصل على طبيعة المحبة، طبيعة الله، يستطيع أن يعطي فوق الطاقة، يعطي ليس عن حزن واضطرار بل يعطي بفرح وسرور. بل بمسيح حي يحيا فيه، والمسيح هو “محبة”، لذا يمكنك قراءة أصحاح13 ووضع اسم المسيح بدلاً من كلمة المحبة واقرأ هكذا: المسيح يتأنى ويرفق ولا يحسد ولا يتفاخر ولا يظن السوء... وهكذا. فيجب صلب المحبة الطبيعية على الصليب. وفي هذا شيء من الألم، ولكن يجب أن تكون المحبة الأولى في القلب للرب وحده، وأي محبة أخرى أمام محبتنا للمسيح تُرى وكأنها بُغضة. والرب أوصانا أن نحبّ بعضنا بعضًا، ونحب القريب، ونحب الأعداء. ومن أوصى بهذا لا يوصي هنا بإهمال الوالدين أو كراهية الآخرين، بل المؤمن المكرس للرب يقوم بدوره تجاه الآخرين بكل أمانة ويحب من قلب طاهر. بل نفِّذ قول الرب يسوع «إن أخطأ إليك أخوك؛ فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما» (متى18: 15). اذهب بروح المحبة الصادقة التي تستر كثرة من الخطايا، واحرص على استرداد علاقة المودة الأخوية بينك وبينه. كن صريحًا وافتح قلبك، معبِّرًا عن الجرح الذي أصابك نتيجة تصرفه. وحرِّره من المديونية لك بما حدث، مُظهرًا اهتمامك باستمرار علاقة المحبة الأخوية بينكم. احذر من ذكر أي خطإ مضى، متذكرًا قول الرب يسوع لبطرس «لا أقول لك إلى سبع مرات، بل إلى سبعين مرة سبع مرات». ~ محبة قوية كالموت حتى ما يبدو مفيدًا وضروريًا، يأتي بعد بركات المحبة والسلام. . . المحبه مش شجره من غير فروع 🌲 . . المحبه مبدا وعن المبدا مفيش رجوع👊 . . المحبه لما تجسدت صارت يسوع 😊 ولا سيما أولئك الذين يحتاجون الى العون أو المظلومين . هل من شخص ٍ يحتاج الى لمسة محبة ٍ من الله من خلالك ؟ حاول الوصول الى هذا الشخص اليوم . #علشان_بحبك علاج الخوف : المحبة ، يوم بعد يوم المحبة تطرد منك الخوف فإن رد فعلك يحدد إن كنت تسلك في المحبة أم لا فكن عضوًا كاملًا وقدم المحبة ليس فقط بالعطاء المادي ولكن بأي خدمة تستطيع أن تقدمها و خاصة جذب الآخرين للارتباط بالكنيسة وأسرارها. هي نفس المحبة التي ترسل الروح القدس ليحيا فينا ويباركنا كل يوم، فالقوة التي أقامت المسيح من الأموات هي نفسها القوة التي خلصتنا، وهي نفسها القوة المتاحة لك في حياتك اليومية. فثق أنك، وقد بدأت حياتك مع المسيح، لك ذخيرة من القوة والمحبة تستمد منها ما يعينك على مواجهة تحديات وتجارب كل يوم. وكما تستطيع أن تصلي طلبا للغفران، تستطيع أن تصلي ملتمسا من الله أن يمنحك ما أنت في حاجة إليه من قوته ومحبته 1 - قلب المسيح : لتسلك فى المحبة مع الجميع 2 - وجه المسيح : لينير لك الطريق 3 - يد المسيح : لتعينك و تعضدك فى صعوبات الحياة 4 - فكر المسيح: لكى تكون وديعا متواضعا 5 - رجل المسيح : لكى تجول لتصنع الخير 6 - لسان المسيح: ليعطى لكلامك نعمة للسامعين 7 - عينى المسيح : لكي لا تنظر الى عيوب الناس بل فضائلهم أو فاشلاً فى تدريباتك الروحية لمقاومة الخطية، فاعلم إذاً أن أسهل وأقصر الطرق لنوال الفضائل هى المحبة. فنقِ قلبك من الحقد والكراهية، حينئذ ستتدفق الفضائل إلى قلبك واحدة فواحدة حتى الكمال. وتنازل عن راحتك ورغباتك لتكسب المحيطين بك. فوسط عالمنا الأنانى تتجلى المحبة التى يحتاجها الكل. قدم محبتك، ولو بابتسامة أو كلمة تشجيع صغيرة، وصلِ من أجل الكل. وافتقاد من يتغيبون عن الكنيسة للاطمئنان عليهم وتشجيعهم للحضور فسؤال المحبة يؤثر كثيراً في القلوب ... بعد قرائتك لتأمل اليوم تذكر أصدقائك الذين لهم وقت طويل لم يأتوا للكنيسة وأسأل عنهم واطمئن عليهم وشجعهم للحضور مرة اخري  
|
|
العرض الشجري