رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ربى.. أعطنى أن احبك كما أحببتنى، وأن أعرفك حق المعرفة كما عرفتنى أنت أولا.. وليكن لنا مشاركة عرسك الدائم الى الابد حيث (ما لم ترعين ولم تسمع أذن ولم يخطر على بال انسان ما أعده الله للذين يحبونه) (1 كو 2: 9). لقد دعى السيد المسيح الى عرس قانا الجليل أما الآن فانه يدعونا الى شركته المقدسة كل يوم.. بل هو صاحب العرس الذى مازال يدعو الجميع للفرح منه كل حين. |