رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«رآه أبوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبّله». لا تخف منه إذًا، بل هيا إليه الآن، فهو لا يصنع معنا حسب خطايانا ولا يجازينا حسب آثامنا (مزمور103 :10)؛ وإنه يَقبَل ويُقبِّل كل من يُقبِل إليه. |
|