ولفظه في الآكادية "أرامو" وربما كان معناه "الأرض المرتفعة" وقد ورد اللفظ فيما يلي:
أرض أرام وقد سكنها الأراميون وكانت تمتد من جبال لبنان في الغرب إلى ما وراء الفرات في الشرق، ومن جبال طوروس في الشمال إلى دمشق وما وراءها في الجنوب.وقد أطلق على هذا الإقليم اسم "سوريا" في الترجمة اليونانية للكتاب المقدس (السبعينية). وقد وصل تارح وأسرته من أور الكلدانيين إلى حاران وهي إحدى مدن أرام (تك 11: 31) وقد دعي إبراهيم "أراميًا تائهًا" لأنه خرج من حاران إلى كنعان (تثنية 26: 5) وقد ظهرت عدة ولايات أرامية في نفس الوقت الذي نشأت فيه مملكة في أرض إسرائيل. وهذه الدويلات الأرامية التي ظهرت في ذلك الحين: