الغضب الإلهي وتقويم وإصلاح النفس
غضب الله الأبوي - الجزء الأول
+ وتعلَّق إسرائيل ببعل فغور فحمي غضب الرب على إسرائيل. (عدد 25: 3)
+ فحمي غضب الرب على إسرائيل فدفعهم بأيدي ناهبين نهبوهم، باعهم بيد أعدائهم، حولهم ولم يقدروا بعد على الوقوف أمام أعدائهم. (قضاة 2: 14)
+ فحمي غضب الرب على إسرائيل وأتاههم في البرية أربعين سنة حتى فني كل الجيل الذي فعل الشرّ في عيني الرب. (عدد 32: 13)
+ فهوذا أنتم قد قمتم عوضاً عن آبائكم تربية أُناس خطاة، لكي تزيدوا أيضاً حمو غضب الرب على إسرائيل - وَهَا أَنْتُمْ نِتَاجُ تَرْبِيَةِ قَوْمٍ خُطَاةٍ، تَرْتَكِبُونَ وِزْرَ آبَائِكُمْ، لِتَزِيدُوا مِنْ شِدَّةِ غَضَبِهِ عَلَى إِسْرَائِيلَ. (عدد 32: 14)
+ تعريف الغضب ما بين الإنسان والله +
يُعرَّف الغضب على أنّه عدم قدرة الإنسان في السيطرة على انفعالاته وأعصابه، نتيجة لتعرضه لمشكلة ما، وبخاصة لو هناك تعدي على كرامته بإهانة مقصودة، وتختلف درجة ثورة الغضب من إنسان لآخر ومن حالة لحالة حسب الموقف والدرجة الانفعالية في طبيعة الإنسان.