منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 29 - 09 - 2016, 04:30 PM
الصورة الرمزية walaa farouk
 
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  walaa farouk متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 366,778

ياريتك مثل هذه المراة

يقول الكتاب المقدس في سفر ألأمثال 10:31
اِمْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُهَا؟ لأَنَّ ثَمَنَهَا يَفُوقُ اللَّآلِئَ.
أيتها ألأم الفاضلة أرجوك تأملي للحظات.... وانظري إلى داخل نفسك حيث لا أحد يراك إلا ذاتك وإلهك. واسألي: هل أنا امرأة فاضلة ؟
إليك هذا الاختبار الصغير لتعرفي إن كنت الأمرأة الفاضلة أم ...!
- هل يثق قلب زوجي بي ثقة تامة, ودائما أصنع له الخير حتى ولو أحزنني؟
- هل الرضى من صفاتي , أو أنني كثيرة الدمدمة والتمتمة غير قنوعة بما عندي؟
- هل أنا مثل السفينة لبيتي , أعمل وأحضر كل ما هو مطلوبٌ مني, ام كالقارب المصدّع الغارق؟
- ما مدى قوتي ؟ هل يداي متكاسلتان متراخيتان أم أنا كالنملة المجتهدة ونور سراجي لا ينطفئ؟
- أأنا عوناً للآخرين ومحبة للمساكين, أم همي ذاتي وكيف أعيش؟
- هل دفىء حناني يملأ بيتي أم أن البرد يغزو جدراني في كل حين؟
- هل أنا امرأة عظيمة وزوجي يفتخرُ بي, وهو معروفٌ بفضل نعمتي وحكمتي؟
- فمي ... أيلهج بالحكمة ؟ لساني ... أيتكلم بكلام النعمة؟ أم أقوالي تقود الآخرين للهدم والعثرة؟ ....
- أولادي ... هل يطوّبونني ويعتزّون بحبي وحناني أم هم غافلون عني لأنني عنهم بعيدة؟
إذا لم تكن كل إجاباتك نعم , أقول لك ليس منّا شخص كامل لكننا نسعى للكمال . فيا أيتها المرأة العزيزة وألام الفاضلة اسعي دائما للتميّز وكوني أماً وامرأة بما تحمله هذه ألكلمه من معاني في طياتها.
لا تسمحي للعالم ولا لعدوّ النفوس أن يهدمك بل اقتربي من ذاك الرب العظيم الذي يقدر أن يميزك وبالمدح والمجد يكللك انه الرب يسوع إتخذيه عونا ومرشدا وأبا في كل أمورك وهو وحده يرفعك.
وكوني الأمرأة الفاضلة, ثمنك يفوق الآلىء ولا تستطيع أي قوة في العالم أن تغطي نورك, لأن الحسن غش والجمال باطل , والمرأة المتقية الرب فهى تمدح
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
(تك 16: 6) قال أبرام لساراي: «هوذا جاريتك في يدك
ياريتك تبكى وتتوب عن خطيتك
ياريتك تريح التعبان
ياريتك ما قولتلي
ياريتك


الساعة الآن 01:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024