رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فالأخ المخطئ يشعر بثقل خطئه، فلا ينبغي أن نزيد عليه الثقل، بل نساعده حتى يرجع عن خطئه ويتوب عنه؛ وهذا يتطلب قدرًا من الروحانية والاتضاع، وحمل الثقل معه، وعندما ترد نفسه فلا بد أن يفرح ويبتهج. مع ملاحظة أن المؤمن الروحي يجب أن يكون متحررًا من أي ثقل لكي يشترك في حمل أثقال إخوته «لنطرح كل ثقل». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن أحببت إنسانا لا تدافع عنه في خطئه إنما أنقذه من خطئه |
يا من يشعر بثقل خطاياك وآثامك |
الى كل من يشعر بثقل صليبه وقسوة تجاربه |
ماتفركش فاللى جرحك فكر فاللى يداوى جرحك |
فكر فاللي يداوي |