رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي,, لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقيا انما كًانً غبثَاً بالمشـــــاعر او للتسليهْ او ملئ الفراغ أن يكـونـوا أول إلإهتمامات .. وتكون آخـر الإهتمـامـات لديهـم أن تناديهم عند إختناقك فـلآ يجيب سوى صدى صوت صوتك .. ان تحرص على إخترآع الفرح من اجلهـم .. ويحرصــون على إختراع الحـزن من أجلـك أن تعلمهم : الفـرح والكبريـآء والشمـوخ .. ويعلموك .. البكآء والذلْ والإنكسـار أن يدركوآ إن صوتهـم كـالماء إليـك .. ويتعمدون أن يقتلـوك ( عطشـاً ) أن تمرك منآسبـآتهم الخـآصـه بـ / فـرح .. وتمرهُم منآسبـآتك الخآصـه مـرور الكِرآم ! أن تنـآم رسـآئلـك الهآمـه في بريدهم .. حتى تختنِق بـ غبـآر أن يتعمـدوا .. بـ أنبـآء حكـآيآتهم الجديده .. ويكثروآ مِن ( سـرد ) التفاصيل عليك أن ترسل لهم متحدياً كبريآئِك ! .. فـ يتآخر الرد .. وقـد لآيصل أبـداً.. ! أن لاتكتب ( إلاّ ) عنهـم .. وأن يكتبو عن كل الأشيـآء إلاّ ( أنـت ) ! أن تحدثهم عن الحب .. والحلم .. والخيآل ويحدثونك عن الإخـوه .. والوآقـع .. والنصيب أن تشرح لهـم عذآبك في غيآبهِم ويشرحوآ لـك مغآمرآتهم في غيآبـك ! أن تحفـظ غيآبهُم .. وينتهكوآ غيآبك! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الكلمات تعبث بمشاعرنا |
ولانك داري بمشاعرنا |
يسوع مهتم اوى بمشاعرنا |
لانك داري بمشاعرنا |
أشياء لم توجد عبثا |