|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
18 - 08 - 2016, 08:55 AM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
بيتر مجدى & فادى غالي
مش عارف ان كان من حقى اكتب الكلام ده لكن هكتبة امبارح كلنا ودعنا بيتر مجدى فى حفل رائع جمع كل محبية فى الدوبارة و على النت فى البث المباشر.. و من اسابيع قليلة كمان استقبل مطار القاهرة . فادي لما رجع من امريكا بعد معجزة من ربنا بشفائة..قام من الموت الفعلى العلمى بحسب كلام الدكاترة هناك ابنين غاليين على قلبة.. بيتر و فادي.. الاتنين اولاد لأب واحد الاتنين غاليين اوى على قلبة...محبوبين ..منقوشين على ايدة... الاب سمح لفادي بالظرف الصعب الى كان فيه و رجعة تانى للحياة و هو هو نفس الاب الى سمح بشفاء بيتر من الكانسر لفترة ورجع تانى لية و سمح الاب ان رسالة ابنة كدة خلاص..كفاية يا بيتر تعالى و قال لفادي ارجع تانى كمل رسالتك.. فى رحيل بيتر و رجوع فادى .. عشرات و مئات و يمكن ألوف من الناس اتعزت و رجعت لربنا.... ناس كتير مجدت ربنا فى رجوع فادي و مجدت ربنا فى رحيل بيتر ايه ربنا ده!!! فى الموت . أسمة بيتمجد و فى الحياة . أسمة برضو بيتمجد وفى المرض برضو اسمة بيتمجد!!! ده الملكوت الى هو بيديرة... الى ماسكة بأيدة....عارف هو بيعمل ايه و امته وازاى فاكرين الأية الى بتقول : و عند السيد الرب للموت مخارج؟؟؟ مخرج منهم هو السما.. تخيلوا؟؟ بيتر كان مرضة للموت بحسب مشيئة ربنا.. وكان لية مخرج برضو علشان كلمة ربنا قالت كدة... انه للموت مخارج.. و بيتر كان مخرجة على السما.. و فادى برضو كان لية مخرج بمعجزة وما بين رحيل بيتر و عودة فادي.. فا ذراع الرب كانت متشافة بقوووة اوووى زى ما الكتاب بيقول بالظبط فى سفر الرؤيا اصحاح 1 وعدد 8 : أنا الألف والياء" (البداية والنهاية). هذا يقوله الرب الإله الكائن والذي كان والذي سيأتي، القادر على كل شىء.. واخدين بالكم من كلمة ( البداية و النهاية)؟؟ بداية مين بقيت ايه.. وبداية مين بقيت ايه دلوقتى؟؟ الاوضاع لما بتتبدل لمجد اسمة... كلنا بنسلم الراية لبعض..بنفلتها من ايدنا .بتشيلها ايد تانية .. ومن ايد لإيد...ربنا ب يبنى فى ملكوتة بينا احنا.. انا و انت و انتى افلت ايدك من الى انت ماسكة دلوقتى علشان تعرف تمسك حاجة ربنا عايزك تمسكها.. فضى ايدك علشان تستقبل.. خالص احترامى و تقديرى و صلاتى لأسرة بيتر لو قريت رسالتى دي و خالص صلواتى و محبتى لفادى غالى و اسرتة 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هو وعدٌ من البداية إلى النهاية |
| أنا هو البداية و النهاية |
| هو وعدٌ من البداية إلى النهاية |
| فكر في النهاية أكثر من البداية ... |
| أنت هو البداية و النهاية يا يسوع |
العرض الشجري