رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دروس من اللاويين اقرأ اللاويين 10: 1 - 11 "إني أنا الرب إلهكم فتتقدسون و تكونون قديسين لأني أنا قدوس ... إني أنا الرب الذي أصعدكم من أرض مصر ليكون لكم إلها فتكونون قديسين لأني أنا قدوس". يرجع اسم هذا السفر إلى اللاويين الذين منهم أتى الكهنة في العهد القديم. والدرس الهام الذي نتعلمه من هذا السفر هو إن شريعة الله تتعلق بكل قسم في حياتنا – حتى بما يخص المآكل والمشروبات والعمل واللعب. وخلاصة اللاويين هي القول الإلهي: "تكونون قديسين لأني أنا قدوس!" وكان الله يريد أن يعلم شعبه في العهد القديم أنهم يختلفون عن الشعوب الأخرى التي كانت غارقة في عبادة الأوثان وفي ممارسة الأعمال الردية. وهذا ما يفسر لنا الشرائع العديدة التي نراها في هذا السفر. وهكذا عندما كان الشعب يحفظ هذه الشرائع كان يتلقن بصورة عملية وحسية الحقيقة الكتابية وهي إن الرب هو إله قدوس وليس كآلهة الأمم المحيطة بهم التي كانت رجسة. وفي قراءتنا لهذا اليوم نرى كيف أنه حتى في عبادتنا لله يمكن لنا أن نخطىء إن لم نسر حسب تعاليمه بحذافيرها. "احفظ قدمك حين تذهب إلى بيت الله, فالاستماع أقرب من تقديم ذبيحة الجهال!" (الجامعة 5: 1). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هكذا تكونون قديسين لاني انا قدوس |
وتكونون لي قديسين لأني قدوس أنا الرب وقد ميزتكم من الشعوب لتكونوا لي |
كونوا قديسين لأنى انا قدوس ( 1بط 1 : 16 ) |
كونوا قديسين لآني انا قدوس |
كونوا قديسين لأنى أنا قدوس |