رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل تتكلم على أخيك، أم مع أخيك؟ هل أسلوب حياتك الكلام على الآخرين ومن ورائهم؟ احذر، لأنك تشارك إبليس في عمله. هل تذكر ما عمله عندما جاء ليشتكي على أيوب أمام الله (أيوب 1: 8-11). إذا اكتشفت خطأ في حياة أخيك، هل تذهب إليه لمساعدته أم تشهّر بذلك أمام الآخرين؟ يحذر الرب قائلاً «تجلس تتكلم على أخيك، لابن أمك تضع معثرة. هذه صنعت وسكت. ظننت أنى مثلك؛ أوبخك وأصف خطاياك أمام عينيك» (مزمور50: 20 ،21). لماذا لا تفعل ما قاله الرب في متى18: 15 «إن أخطأ إليك أخوك، فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما». |
|