09 - 06 - 2016, 05:30 AM
|
|
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
|
|
|
|
|
الفرح
يسوع المسيح...إن كنتم لا ترونه الآن لكن
تؤمنون به فتبتهجون بفرح لا يُنطق به ومجيد
1بطرس1(7و8)
+ الفرح المجيد الذى لا يُنطق به هو نصيب قلب استراح تماماً على ما صنعه المسيح وهو متيقن تماماً من راحة المسيح فى قلبه وكفى.
+ إن الفرح الحقيقى هو فرح قلب مُكرّس يُسرّ أن يسمع:"بدونى لا تقدرون أن تفعلوا شيئاً"(يو5:15).
+ إن الفرح الحقيقى بالخلاص ولو من خطية واحدة فى الحياة لا توازيه كل أفراح الدنيا.
+ إن سبب الفرح لكل قلب مُحب للمسيح هو"المسيح فينا رجاء المجد".وكلّما التصقنا به أكثر كلّما ازداد فرحنا عُمقاً.
+ فى السلوك بحرية الروح فرح كامل.
+ يمكننا أن نتمتع بفرح الخلاص والبنوية والميراث ولكن لكى نتمتع بنبع الفرح علينا أن نثبّت أعيننا على المسيح فى المجد.
+ إن معظم معطلات الفرح الإلهى هى نتاج عدم إماتة أعضائنا وعدم إدراكنا الكامل لفساد الطبيعة العتيقة.
+ فرحنا بمستقبلنا المجيد ومكافآتنا خير مُعين لنا وسط آلام الحاضر.
+ إن كان المسيح هو كل شىء لى فى أبهج أيامى سيكون هكذا لى فى أكثرها ظلمة.
+ إن كل ما فى دائرة السماويات هو أفراح للطبيعة الجديدة والتمتع بها هو نصيبى وقوتى فى غربتى.
فرحى فيك لا ينتهى..ولى فيك ما أشتهى
فرحتى يا نُصرتى..فرح ربى لى قوتى
لا سواك بهجتى..فرحى فيك لا ينتهى
|