رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كان المسيح قد جدد طبيعتنا وغفر خطايانا في سر المعمودية ، فينبغي أن نحيا كأبناء له ونستخدم طبيعتنا الجديدة في طموحات روحية لنتمتع بعشرته في صلوات وقراءات وتأملات وخدمة نظهر بها حبنا له فننموا كل يوم في معرفته . |
|