رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قايين وهابيل العصر الحالى نتذكر قصتهما وندين هذا الفعل المشين وتتكرر هذه القصة بين الحين والحين مادياً لكنها تتكرر بكثرة وببشاعة معنوياً اذ يتجرأ الكثيرون منا على قتل اخيه معنوياً فالاقلية تتجرأ وتجرؤ على القتل الحرفى بينما اغلبيتنا نقدم على قتل بعضنا البعض قتلاً معنوياً تحت شعارات جوفاء حمقاء نتخذها ستاراً لرداءة ودناءة نفوسنا باسم الحق باسم التحذير .... بينما لو كنا صادقين لرأينا بشاعة تصرفاتنا وخسة نفوسنا ولندمنا وتبنا على كل قتل معنوى قمنا به فهل حان الوقت لنكون بحق (اناس الله) ونقتدى به وبربنا يسوع الذى لم يكن ثالباً للاخرين بل كان مواجهاً للاخرين وهل نعى؟ انه لوكان فى ايامه فيس بوك او وسائل اتصالات كما لدينا لاستخدم نفس مقياس حياته ذاتها فى استخدامها وليس كما نستخدمها اليوم فى تفريغ حنق نفوسنا وتوزيع سهامنا الحقيرة التى هى قبس من سهام ابليس الملتهبة لنصيب بها بعضنا البعض!! ما اطلبه لنفسى اطلبه لك أخى اختى .... وهو رحمة الرب فيستطيع كل منا (ان يرحم العبد رفيقه) وشكراً |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قايين وهابيل |
قايين وهابيل |
قايين وهابيل (2) |
قايين وهابيل |
قايين وهابيل |