|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
23 - 04 - 2016, 02:37 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
هوذا أنا عتيد أن أقف أمام الديان العادل، مرعوبا ومرتعبا من كثرة ذنوبي، لأن العمر المنقضي في الملاهي يستوجب الدينونة. لكن توبي يا نفسي مادمتِ في الأرض ساكنة، لأن التراب في القبر لا يسبح. وليس في الموتى من يذكر، ولا في الجحيم من يشكر. بل انهضي من رقاد الكسل وتضرعي إلى المخلص بالتوبة قائلة: اللهم ارحمني وخلصني. الكنيسه تعمل عمل الام تفكرك قد لا يرضى الابن الشقى بكلام امه الشيطان يحاربك - ينسسيك 1- عدل الله 2- الموت 3- الدينونه 1- الكنيسه تفكرك ¨ هوذا أنا عتيد أن أقف أمام الديان العادل، مرعوبا ومرتعبا من كثرة ذنوبي لان التوبه مفرحه انت واقف قدام ربنا نهايه الايام امتحان مصحح عادل جدا البابا شنوده كتاب (انطلاق الروح ) + (3 قصص هادفه ) خليك فاكر الكنيسه بتفكرك بحقيقه هوذا أنا عتيد أن أقف أمام الديان العادل، مرعوبا ومرتعبا من كثرة ذنوبي، قاضى تقف قدامه بالك ربنا اللى هيحدد مصيرك انا واقف امام الديان العادل 2- صيغه المفرد تتكلم بالمفرد عن نفسك فقط يعطى كل واحد كحسب عملك مش هينفعك كل الناس كل واحد طالع بنفسه واعماله اعمالك كلها مكتوبه - مشروحه - مفضوحه للعالم كله هنعلن الاخطاء منك لربنا بلا شفاعات -بلا فلان او علان .. لوح الانبا موسى الاسود واقف وحدك توحاسب عن نفسك هيتقال اما تعالوا اليا يا مباركى ابى او اخرجوه خارجا للعقاب تتوب اللوح بتاعك يبيض وينصع وقفه معاك ولا عليك 3- الزمنين لما عرفت كده هاعمل ايه الحق نفسى وانت على الارض زمن الرحمه فى لحظه موتك انت فى زمن العدل لكن توبي يا نفسي مادمتِ في الأرض ساكنة، لأن التراب في القبر لا يسبح. وليس في الموتى من يذكر، ولا في الجحيم من يشكر. بل انهضي من رقاد الكسل وتضرعي إلى المخلص بالتوبة قائلة: اللهم ارحمني وخلصني. انت الان بزمن التوبه والرحمه الزمن التانى مفيهوش معلش او ملحق او فرصه تانيه عدل ربنا الحق توب المصير غير محتمل بل انهضي من رقاد الكسل الكسل سرطان الحياه الروحيه انهض من الكسل اوعى تخللى كسلك يهزمك صلاه نصف الليل 3 خدمات 9 م -12 م -3 فجرا الجسد حتى لا يكسل وتضرعي إلى المخلص بالتوبة قائلة: اللهم ارحمني وخلصني. لا يوجد نجاه وخلاص الا بالصراخ لربنا اللهم ارحمى خلصنى اصرخى يا نفسى بتوبه مفيش خاطى يتوب والله يرده ليس عبد بلا خطيه ولا سيد بلا مغفره من قلبك صلى رحمته نعمته ليا هوذا أنا عتيد أن أقف أمام الديان العادل، مرعوبا ومرتعبا من كثرة ذنوبي، لأن العمر المنقضي في الملاهي يستوجب الدينونة. لكن توبي يا نفسي مادمتِ في الأرض ساكنة، لأن التراب في القبر لا يسبح. وليس في الموتى من يذكر، ولا في الجحيم من يشكر. بل انهضي من رقاد الكسل وتضرعي إلى المخلص بالتوبة قائلة: اللهم ارحمني وخلصني. ابونا بولس جورج الاربعاء 21 نوفمبر 2012 
|
|
العرض الشجري