رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مع أن الممالك الوثنية أقامت عظمتها على الغزو والقوة والجيوش والثروة، فإن داود عرف أن عظمته إنما هي من الله ولاسواه. فالعظمة تعني الاحتفاظ بعلاقة وثيقة مع الله سواء شخصيا أو قوميا. ولكي يحقق داود ذلك، كان عليه أن يسيطر على طموحاته. فمع أنه كان مشهورا وناجحا ومحبوبا، فإنه أعطى الله المكان الأول في حياته، وخدم الشعب حسب قصد الله. فهل تريد العظمة من الله أم من الناس؟ وفي سعيك للنجاح، اذكر أن تحفظ مطامحك تحت سيطرة الله. |
|