أرسل لكم تحية ميراث المسيح الرب لنا: سلاماً أترك لكم، سلامي أُعطيكم، ليس كما يُعطي العالم أُعطيكم أنا، لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب (يوحنا 14: 27)
+ ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السماوات بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات (متى 7: 21) + ولماذا تدعونني يا رب يا رب وأنتم لا تفعلون ما أقوله (لوقا 6: 46) + كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا، وبأسمك أخرجنا شياطين، وبأسمك صنعنا قوات كثيرة، فحينئذ أُصرح لهم إني لم أعرفكم قط، أذهبوا عني يا فاعلي الأثم (متى 7: 22) + يعترفون بأنهم يعرفون الله، ولكنهم بالأعمال ينكرونه إذ هم رجسون غير طائعين ومن جهة كل عمل صالح مرفوضون (تيموثاوس 1: 16)
(1) سمعنا أن وضع المياة أمام التلفزيون فأنها تصير ذات قوة إلهية قادرة على الشفاء وتدعيم العمل الإلهي. (2) سمعنا أن من يُعطي العشور بانتظام وبكل إخلاص فأن الله يرد له ما دفعه الضعف والضعفين.
+++ المعجزة الحقيقية هي التي تدفعنا دفعاً نحو مسيح القيامة والحياة، وتولد فينا الرغبة للتوبة وغيرة المحبة على هيكل جسدنا لكي نتطهر ونغتسل في بحر غسيل الدنسين، الذي هو دم المسيح الرب الذي يطهرنا من كل خطية لأنه مكتوب:
إلهنا الصالح قادر أن يحفظكم غير عاثرين ويوقفكم أمام مجده بلا عيب في الابتهاج أن خضعتم له وعدتم إليه بالتوبة والإيمان، وليكثر لكم نعمة وبركة الإله الحكيم الوحيد مخلصنا له المجد والعظمة والقدرة والسلطان الآن وإلى كل الدهور آمين