رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
موضوع متكامل عن فترة الخطوبه
الخطبة، هى الفترة التى تبدأ للاتفاق على الزواج، وتنتهى بالزواج فعلا. وهى فترة هامة جداً، إذ فيها فرصة تعارف أعمق، ونمو للمحبة المسيحية، وإحساس بإمكانية السير السعيد إلى زواج موفق إذ يتعارف الخطيبان، وتتعارف الأسرتان ويتعاون الكل معاً من أجل تأسيس بيت الزوجية المبارك. والأصل فى كلمة "الخطبة" أنها مشتقة من "الخطابة" إذ يتكلم الجميع فى مصارحة بناءة. طقس الخطبة : أهداف فترة الخطبة : 1- أن يتعرف كل طرف على ملامح الطرف الآخر : أفكاره، وآرائه، وتطلعاته، واسلوب حياته، وطباعه. 2- أن ينمو الاثنان فى شركة روحية مقدسة، يتعلمان فيها الجهاد ضد الحسيات، والسلوك العنيف، والشبع الروحى كسبيل لزواج مقدس. 3- أن تتعارف الأسرتان، وتتكون بينهما روح محبة وتفاهم وتعاون ورعاية لهذه النبتة الجديدة. 4- أن يتعاون الجميع فى تدبير أمور بيت الزوجية وما يلزمه، فى روح مسيحية بعيدة عن التطرف والمظهرية والبخل والإسراف والإلتواء وعدم الوضوح، ومضايقة الطرف الآخر، والتخاذل عن الوفاء بالإلتزامات المتفق عليها. مبادئ أساسية فى هذه الفترة : كثيراً ما تهتز العلاقة بشدة بين الخطيبين، بدلاً من أن تتوثق وتقوى وهناك أسباب كثيرة وهامة يجب أن يلتفت إليها الطرفان، إذا شاء أن تنجح الخطبة وتتحول إلى زواج مقدس. 1- من أخطر أسباب التعب الغيرة المتطرفة بين الخطيبين فبمجرد أن يلاحظ طرف ما أهتمام الطرف الآخر بشخص ثالث، تبدأ المتاعب والشكوك والمعاتبات. ومع أن المنتظر من كل طرف أن يكون وفياً بصورة مطلقة للطرف الثانى، إلا أن المطلوب من كل منهما أن يتخلص بسرعة من هذه الغيرة التى لا تدل إلا على أنانية وذاتية بغيضة. فربما كان التصرف بحسن نية، أو كذوق إجتماعى عام، إلا أن الأنانية تتصور هذا خيانة. ولذلك فكلما ارتبط كل من الخطيبين بالمسيح، ارتبط بخطيبه بصورة مسيحية سليمة خالية من هذه الاستيلائية البغيضة. 2- وسبب آخر يمكن أن يفسد العلاقة بين الخطيبين وهو الارتباط العاطفى الشديد من أسرة كل طرف للطرف الغريب …. الأم ملتصقة بعنف بإبنتها وتغار عليها من خطيبها الذى سينتزعها يوماً من حضنها، والأب أيضاً مرتبط عاطفياً بإبنته، ولا يقدم لها التوجيه المناسب الذى يربطها بخطيبها، وهكذا تحدث المشاكل بين الأسرتين منذ البداية، إذ يشكو كل طرف لأسرته من سوء معاملة أسرة الطرف الآخر. وغالباً ما تكون الأسباب تافهة وبسيطة، ولكن "جو الاختبار والاحتمالات" المحيط بالخطبة يضخم الأمور ويعقد المشكلات اليومية والعادية. 3- وسبب ثالث هو محاولة كل طرف السؤال عن ماضى الطرف الآخر … وهذا أمر هام، فرغم حسن النية فى السؤال، إلا أن الإفصاح عن أى أمر انتهى من جذوره، يحدث لدى الطرف الآخر غيرة وتعباً نفسياً، بل ربما احساساً بسهولة انحراف شريكه فى المستقبل. وهنا نحذر الخطيبين من : أ- الافصاح عن خبرات ربما تكون قد حدثت فى الماضى، وقد تنبأ عنها، واعترفنا بها وانتهت من حياتنا. ب- التجارب مع أى طلب حسى، أو تعبيرات جسدية مهما كانت بسيطة، لأنها تثير الشكوك لدى الطرف الذى طلب ذلك وأيضاً الطرف الآخر. ج- الالحاح فى سؤال الطرف الآخر عن خبراته القديمة بطريقة منفردة، ربما تدعوه إلى الكذب، أو إلى الاقرار بما سوف يفسد الخطبة، وربما ينهيها. لقد نسى المسيح كل أخطائنا، فلننسى نحن أيضاً ما وراء ونمتد إلى ما هو قدام. 4- كذلك الاختلاف حول الأمور المادية … سبب رابع ومتكرر لفسخ الخطوبات، لذلك يستحسن الإتفاق على كل التفاصيل من قبل تتميم الخطبة : الشبكة، السكن، المساهمات فيه، الأثاث، الحفلات الكنسية وغيرها. ويجب أن نبتعد كمسيحيين عن المظهرية والإسراف والتثقيل من طرف على الآخر. ونحن نتمنى أن تكسر الأجيال الصاعدة من الشباب طوق التقاليد البالية، فلا يحتاج الزواج كل هذه المبالغ الطائلة … لماذا لا نقتصد فى الاحتفال الكنسى؟ ما الداعى لعلب الحلوى؟ لماذا لا نكتفى بصورة دينية، عليها تذكار الحف؟ لماذا لا نقتصد فى الآثاث فلا يكون ثقيلاً غير عملى، متعباً فى الشراء ومتعباً فى النظافة والصيانة. أنتره خفيف، مائدة طعام وكراسى خفيفة وبسيطة، أسرة يمكن أن يكون لها أكثر من استخدام … ألخ. المهم أن يسلك كل طرف فى روح التعاون والصراحة والصدق والوفاء بالإلتزام دون تهرب أو مراوغة تفسد الود القائم وتعطى إحساساً بالخداع أو الانخداع. العدول عن الخطبة : حين يستحيل إتمام الزواج نتيجة لأى سبب، ينبغى أن يعدل الطرف الراغب أو الطرفان عن الخطبة، بصورة سليمة هذه معالمها : 1- تبادل الحقوق المدنية، واللجوء إلى الأب الكاهن عند الخلاف. 2- الطرف الرافض يترك الشبكة والهدايا غير المستهلكة والنقود أما الهدايا المستهلكة كالملابس أو الطعام أو عيره فلا حديث عنها. 3- ينبغى أن تظل أسرار كل من الطرفين أمانة لدى الطرف الآخر … والغدر له عقابه الخاص عند الله. 4- يتحرر محضر رسمى بمعرفة الأب الكاهن وشهادة شهود كمخالصة كنسية ومدنية. 5- إذا اختلف الخطيبان فى الأمور المدنية واستحال الصلح، تفسخ الخطبة كنسياً - ولو بناء على طرف واحد - مع حفظ الحقوق المدنية للطرفين. إن العدول عن الخطبة أصبح أمراً شائعاً هذه الأيام، وهذا دليل على التسرع فى القرار، وعدم استشارة الرب، أو علامة ضحالة روحية، أو قلب مادى مرتبط بالأرض. حدود العلاقة فى فترة الخطوبة الخطوبة فترة انتقالية لحين إتمام الزواج، وعلى الخطيبين الاستمتاع بتلك الفترة والتقرب كل منهما للآخر، حتى تزيد معرفتهما ببعض، وتتقارب مشاعرهما، كما لهما أن يتشاركا فى أحلام المستقبل وبناء بيت سعيد.. ولكى تنجح الخطوبة فى أن تكون الجسر المؤدى إلى حياة زوجية مستقرة، يجب الحفاظ على بعض الحدود حتى لا نزرع بذرة المشاكل، ونحن فى غفلة الفرحة بالارتباط وتبادل المشاعر الطيبة، وأول تلك الحدود هو الحوار المفتوح الراقى: - البعد عن الابتذال أثناء الحديث وعدم استخدام ألفاظ نابية. - احترام الطرف الآخر ووجهة نظره حتى مع الاختلاف فى وجهات النظر. - البعد عن المقارنة بشخصيات أخرى، سواء على المستوى الشخصى أو العائلى. - تجنب الحديث عن أى تجارب سابقة أو حتى سؤال الخطيب أو الخطيبة عن ارتباط سابق. - طرح كل الأمور التى تشغل أى من الطرفين وعدم تجنبها فى فترة الخطوبة وتأجيلها إلى ما بعد الزواج. - سعة الصدر والتسامح بقدر معتدل، فمن غير المنطقى أن نتحلى بالسماحة والصبر مع الأصدقاء، بينما نحاكم الطرف الآخر على كل كلمة ينطقها وكل فكرة يطرحها. - عدم الإلحاح لمعرفة أى خبر أو معلومة سواء جديدة أو قديمة. - عدم إفشاء أسرار الأسرة لدى الخطيب أو الخطيبة. - يجب ألا يسمح أبدا بالحديث عن أمور خادشة للحياء. - أخيرا ليعلم الجميع أن الحوار الناجح يرتكز على أمرين مهمين هما: حسن الاستماع ونبرة الصوت الخطوبة هي فترة مهمة جدا في بناء العلاقة الزوجية, فمن خلالها يتعرف كل شخص على جوانب شخصية الطرف الآخر. لكن كثيرا من المخطوبين لا يستغلون فترة عفوا صاحب الموضوع تعب في احضار الروابط هذه فيرجى منك الرد على موضوعه لترى الروابط في التقرب من بعضهم، وتقليل فجوة الخلاف، وتعميق أواصر الصداقة والحوار وينشغلون بأمور خلال هذه الفترة لا تسمن ولا تغني من جوع، ويتحمل الطرفان بعد الزواج نتيجة ذلك وهنا تكمن أهمية الحوار بين الخطيبين، على أن يتقن كلاهما فن إدارة الحوار. - يجب أن يكون هناك احترام في التعامل مع الطرف الآخر، والبعد عن الابتذال والمزاح من خلال السباب، كما لا يصح مقارنة الطرف الآخر بالآخرين، وليكن الحوار بين الطرفين بسيطا دون تكلف. - لابد وأن توجد قضايا تحتاج للحسم، وتختلف من حالة لأخرى، كالإقامة مع الحماة بنفس المنزل أو عمل الزوجة وما غير ذلك. مثل هذه الأمور يجب طرحها للنقاش بأسلوب مقنع وأن يحسم الأمر قبل الزواج وعدم تأجيله إلى بعد الزواج؛ لأن كثيرين في فترة الخطوبة يؤجلون المشاكل كلها إلى بعد الزواج حتى لا تحدث مشكلة في فترة الخطوبة وهذا أكبر خطأ - القدر المسموح به في الخلاف بين الخطيبين هو الخلاف في وجهات النظر في الحياة، مثل الاختلاف بين الأصدقاء، فمن العجيب أننا نتقبل خلافاتنا مع أصدقائنا بصدر رحب ولا نتقبل الاختلاف مع شريك الحياة ونريده نسخة كربونية منا. الخطوبة ليست فترة للحب فقط الحياة الأسرية لا تنجح بالفطرة تأتى أغلب المشكلات الزوجية بسبب زوج أو زوجة غير معدة للارتباط، وتحتاج الأسرة لأخذ الرأي والمشورة في أمور ومشاكل تعترضها وتهدد استمرارها، فتتجه الأسرة إلى الأهل والأصدقاء لكن للأسف تتسبب هذه المشورة في تضخم المشكلات بدلاً من حلها، وقد يتخلف عنها رواسب نفسية لا تحمى. في هذا السياق تعد دورات تأهيل المخطوبين خطوة أساسية في الإعداد لتكوين الأسرة الجديدة، وكيفية التعامل مع المشكلات الكثيرة التي يواجهها الزوجان في السنوات الأولى من الزواج كما تشترك مع معاهد المشورة الأسرية في التوعية بإدارة الخلاف داخل الأسرة ومن ثمة تقليل نسب الانفصال والطلاق.. تحدثنا مع الدكتورة منى رمزي طبيبة أسنان لكنها اهتمت بخدمة المقبلين على الزواج وتقديم المشورة الأسرية فدرست بمعهد الدراسات القبطية قسم اجتماع ثم حصلت على دبلوم المشورة من معهد المشورة بالمعادي علاوة على أنها المشرفة على اجتماع آدم وحواء بكنيسة مار مرقس بالمعادى والذي يعد نموذجاً ممتاز لإعداد المخطوبين للزواج. • يطالب كثيرون بتعميم فكرة دورات تأهيل المخطوبين للزواج لما تمثله من أهمية في إعداد الشاب والفتاة للحياة الجديدة، في حين لا يتحمس البعض الآخر لهذه الدورات لا سيما أن موضوعاتها تمتد لتشمل قضايا حساسة مثل العلاقة الحميمية بين الزوجين والفروق الفسيولوجية وغيرها.. ما رأيك في ضوء تجربتك في الإشراف على بعض هذه الدورات؟ * أصبحت هذه الدورات ضرورة قصوى لأي شاب وفتاة مقبلين على الزواج نظراً لأنها تعد الشريكين على الانخراط في الحياة الجديدة لا سيما مع تزايد احتياجات الأسرة في السنوات العشر الأخيرة وتعقد الحياة ونمو المشكلات الناجمة عن سوء الاختيار وعدم فهم كل طرف لطبيعة شخصية الطرف الآخر ومفهوم البذل بين الاثنين. كيف يتعامل الخطيبان أولا : أحرص على : 1- احرص على عدم إخفاء اى حقائق حساسة خاصة بك عن الطرف الأخر مثل تاريخ الميلاد – شهادات علمية – مرض مزمن – احرص أن تكشف ذاتك بكل صراحة و صدق و وضوح .. قدم نفسك بطريقة صحيحة ( أنى أتجمل و أيضا لا اكذب ) فان أكثر ما ترفضه البنات الشاب البخيل و الكذاب . 2- احرص على علاقة روحية يتقدمها السيد المسيح يحميها من أي انحراف أو حروب من عدو الخير – قداس و تناول مشترك – تأملات و كتاب مشترك 3- الاحترام المتبادل : لا ترفع الكلفة : المشاعر حلوة و لكن بذوق و رسمية : لا تقل ( إحنا خلاص بقينا واحد و و نعرف بعض كويس و أخذنا على بعض ) جميل و لكن لا تنس إنكما لا تزالان اثنين لا تتعدى الخطوط الحمراء . 4- اظهر مشاعرك بصورة رومانسية : فأجمل ما في الخطوبة المشاعر الرقيقة الراقية الطاهرة .. لا تنس الهدايا الرمزية في المناسبات .. لا تنس كلمات المدح و الإطراء و الإعجاب .. بصدق و بدون مبالغة ( و لا تفعل أصل اللي في القلب في القلب ) غلط .. كل طرف محتاج أن يسمع الكلمة الحلوة .. أظهرها بدون خوف و بلا مبالغة . 5- احرص على مساحة التوازن بين الاستماع و الحديث فأجمل حديث في فترة الخطوبة هو الذي يدور بين رجل عاقل و امرأة عاقلة . ( مش طرف يتكلم على طول يسمع على طول .... و غالبا ما تنقلب الصورة بعد الزواج ). ثانيا : احذر من : 1- احذر من الغيرة الزائدة عن الحد : ليه طولت في الوقفة مع فلان أو فلانة لا تخرجي بدون اذنى ؟! احكي يومك بالتفصيل الممل ! مين أصحابك في الشغل أو الكلية ...... خنقتينى . 2- احذر النبش في الماضي بتفاصيله .. اى أخطاء مادام الإنسان تاب عنها و اعترف بها .. انتهى أمرها ( الماضي ملك صاحبه فقط ، طالما لا يؤثر في العلاقة الحالية ) ( طبعا مش زى مثلا كان متزوج قبل كده !؟ ) ، احذر من الإسقاط : أخطأت في الماضي ( أشوف كل الناس وحشه وافقد الثقة في الطرف الآخر .. ) 3- احذر العقاب الدائم و النقد و التأنيب المستمر ( كل تصرف مش عاجبه كل حاجة في خطا ... بيغلطنى على طول الخط ... ) 4- احذر اى فعل تندم عليه بعد ذلك ... الأفعال و التصرفات العاطفية الجسدية بدون انضباط خطأ .... تذكرا إنكما اثنين و لا أحد له ( جسدي ) عند الطرف الآخر ... احذر الملامسة و الملاطفة و القبلات تمام اجعلها فترة رومانسية روحية طاهرة مع الأتنظام في سر الاعتراف . 5- احذر : لو اختلفتما في أمر لا تحتكم إلى طرف ثالث إلا برضاء الطرفين و يفضل أب الاعتراف .. 6- احذر من الزواج السريع ( عريس لقطه نازل من أمريكا أجازة شهر و يتزوج و يمشى ) مفيش تكاليف خطوبة و زواج و جهاز و خلافه غلط جدا جدا . أخيرا فترة الخطوبة هدفها : 1- دراسة شخصية كل طرف و مدى نضجها . 2- التأكد من طباعه و عاداته و إمكانية التكيف معه . 3- مدى تحمل كل طرف للمسؤولية . 4- معرفة وجهة نظر كل طرف في أمور الحياة العامة و الاجتماعية . 5- إمكانيات كل طرف ماديا و معنويا و روحيا . 6- تدبير الماديات اللازمة لتأثيث منزل الزوجية . 7- تذكر الخطبة : وعد بالزواج و عقد مؤقت . 8- أما الزواج فعقد أبدى وان واى one way فترة الخطوبة وقبل الاكليل فترة جميلة جداً. ولها طعمها الخاص الذي يختلف عن كل مراحل العمر. فإذا أحسن الرجل والفتاة الاستفادة من هذه الفترة عاد ذلك بالنفع عليهم طوال عمرهما. وإذا أساءا التعامل مع هذه الفترة انعكس ذلك سلباً عليهم وقد تفسد 1- اتصلي بجميع أقاربك: مهمتك الأولى هي إبلاغ جميع الأقارب والمعارف حتى لو لم تكن صلتك بهم قوية، فقول هذا الخبر لن يكلفك شيئا، فقط ارفعي سماعة التليفون كي تشارك معكِ عائلتك وأصدقائك الخبر السعيد، ويمكنك إخبارهم أيضا عن طريق البريد الالكتروني أو المواقع الاجتماعية على شبكة الانترنت ويمكنك الاستعانة بوالدتك أو أحد أفراد عائلتك المقربين لمساعدتك في هذه المهمة. 2- اعرفي مقاس الشبكة: الشبكة الذهبية أو خاتم الزواج هو حلم أي فتاة، ولكن ما يفسد جمالها هو مقاسها غير المضبوط على أصابعك، بأن يكون أكبر أو أصغر من حجم إصبعك، فيجب أن تعلمي مقاسك حتى تتمتعي بارتداء متميز. 3- حددي ميعاد للزفاف: بعد تلقي التهاني ومشاهدة الشبكة والدبلة يبدأ الجميع بالسؤال عن موعد الزفاف، والرد على إجابة هذا السؤال بتحديد ميعاد منذ البداية سيجنبك الكثير من المعاناة في السؤال عن سبب عدم تحديد ميعاد للزفاف، فأغلب المحيطين بكم يعتبروا أنفسهم أوصياء عليكم ويبدؤوا في اقتراح مواعيد للزفاف، بالإضافة أن تحديد ميعاد مبدئي للزفاف سيجعلك مع خطيبك في وضع التخطيط للزواج بشكل جدي. 4- حلم العمر: ابدئي الآن بجمع خطط الزفاف من خلال المجلات والمواقع المتخصصة، واستمعي لتجارب من سبقك إلي هذا الحدث، لتحصلي على أفضل تنظيم يناسبك في هذا اليوم الهام، وخصصي أجندة دوني بها كل النصائح والتفاصيل التي تودين تسجيلها بخصوص الاستعداد للزواج. 5- مع خطيبك: لا تدعي الخطوبة والتحضير لزفافك وتفاصيل الزواج، تبعدك عن خطيبك، فهذا الوقت هام ليتعرف كل طرف بالطرف الأخر، فخصصي وقت تقضياه سوياً بدون التحدث عن أي تفاصيل تخص الزواج أو الخطوبة، فقط للتحدث عنكما وعن مشاعركما. 6- حددي ميزانية: اعرفي بشكل تقديري الشكل العام لزفافك وتكلفته، وابدئي من الآن في الادخار لهذا اليوم، حتى لا تفاجئي عندما يحين موعد الزفاف بعدم حصولك على ما تريدين بسبب أن ميزانيتك لا تسمح بذلك، فاستعدي بالادخار من الآن. 7- تجنبي التوتر: فترة الخطوبة ستمر بك مرة واحدة بالعمر، فابتعدي عن أي توتر يمكن أن يصيبك، فهدوء الأعصاب والاسترخاء هما ما سيجلبان لك السعادة، فعليك بتجنب أي توتر يصيبك أو يصيب خطيبك، حتى تنعم بفترة خطوبه سعيده |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لو انت ذكى ادخل وشوف وحل وخد هديتك كمان |
من أجل طفلك ادخل وشوف ................... |
صور لحبيبى ادخل وشوف |
ادخل وشوف بنفسك |
ادخل وشوف هتكون ايش |