رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فى مشوار العذراء التى هى فى سن 14سنة ويوسف الذى هو فى سن 95سنة وصلت العذراء فى رحلتها إلى بلبيس ووجدت مغارة بها حجرين احدهما عالى والاخر منخفض فصلت على الحجر المنخفض ووضعت يدها على الحجر العالى ورضعت ابنها وعادة الطفل بعد الرضاعة يسحب فمه من صدر امه والطفل يسوع بناسوته الكامل قام بهذا فنزلت نقطتان على الحجر فجعلته يفور واخذ يصفى ...يصفى حتى اصبح بلور زجاج ظل الحجر فى بلبيس حتى جاء نابليون مع الحملة الفرنسية واخذه لمتحف اللوفر فى باريس وكتب عليه (حجر باريس) او ( حجر العائلة المقدسة ) فى رحلتها إلى المطرية وهناك حمت العذراء الطفل يسوع وهناك سيدة قالت للعذراء هاهنا تحمى طفلك وذلك بغير رضا وبعد ان انتهت العذراء سكبت الماء ومكان هذا الماء نبت نبات اخضر كان هو البلسم الذى يصنع منه الميرون والذي يستخدم فى تدشين الكنائس فى المطرية ايضا احتاجت العذراء لخبز فطلبت من ناس بيخبزوا فقالوا لها امشى من هنا فقالت لهم لا يخمر لكم عجين وهناك فى المطرية حتى الان شارع شق التعبان الذى لا يوجد به افران ولا يخبز فيه احد لان العجين فيه لا يختمر فى المعادى ركبت العائلة المقدسة المعدية حتى وصلوا لجبل الطير وهناك كان فيه واحدة ساحرة كانت تضع سلسلة فى النيل توقع مراكب الناس وعندما كان الطفل يسوع فى المركب اخذت تشعوز لكى يسقط مركب الطفل يسوع وامه ولكن بدون فائدة وتساءلت فقالوا لها ان هناك سيدة معها طفل إلهى يبطل كل سحر وكان هناك مركب بجوار الصخرة فاخذت الساحرة تشعوز حتى تسقط هذه الصخرة على المركب وهنا مالت الصخرة بالفعل فخاف الناس وفجاة وجدوا الطفل الذى لم يتجاوز عمره سنتين اشار للصخرة بكف يده فتوقفت مكانها وهى مفصولة عن اصل الجبل وبعد نزولهم وجدوا ان كف الطفل مطبوع على الصخرة ودير جبل الطير يسمى دير الكف وجاء للمكان جماعة من فرنسا واخذوا هذه القطعة من الحجر وقاسوها فكان مقاسها 40فى 40 فاخذوها ووضعوها فى متحف فى فرنسا ولما جاء وفد من الكنيسة لكى يصورها وجدوا انهم مسلطين عليها اشعة الليزر حتى لا يسرقها احد ان الخليفة المقريزى وهو رجل مسلم من مورخى مصر يذكر انه اثناء رحلة العائلة المقدسة لارض مصر حدث امر غريب انه بعد البدرشين ب 40ميل خرج عليهم رجل زنجى ازاح الرجل العجوز وقام بتمزيق ثياب العذراء من ناحية الصدر فاحتضنت طفلها بسرعة فقالت ماذا تفعل ربنا يوقف نمو ايدك ونمو عقلك فاصيب الرجل فى الحال بيبوسة عقليه واصيبت يده بضمور فاصبحت يده كيد طفل عمره شهر فلا يقوى على مسك اكله واصيب بنوبة بكاء استمرت معه 18 سنة حتى مات كان لا يبرح هذا الرجل المكان وكان اهله يقدموا له الطعام فكان يأكله مثل الكلب لما يمشى كانوا الناس يسالوه رايح،فين كان يقولهم رايح عند الرجل البكاى فى الفرعونية بكاء تعنى عياط الان وبعد ان أصبحت مدينة كبيرة يسمى هذا المكان مدينة العياط |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مشوار العذراء مريم..كله أثار محفورة |
أسوار الحرية |
صورة مقصوصة لزنار العذراء مريم |
تنشيط السياحة توزع هدايا لزوار مولد السيدة العذراء بأسيوط |
صورة مقصوصة لزنار العذراء مريم |