عاموس: تحملها؛ عبئا، واحد من الأنبياء 12 قاصر. وقال انه من مواليد Tekota، وTekua الحديثة، وهي بلدة تبعد 12 ميلا الى الجنوب الشرقي من بيت لحم. كان رجلا من ولادة متواضع، لا "النبي ولا ابن نبي،" ولكن "1 راع ومضمد من الأشجار sycomore،" RV تنبأ في أيام عزيا، ملك يهوذا، وكان معاصرا مع أشعيا وهوشع (عاموس 1:1؛ 7:14، 15؛. زكريا 14:5)، الذي نجا منه خلال سنوات قليلة. تحت يربعام الثاني. وارتفع مملكة إسرائيل إلى ذروة ازدهارها، ولكن أعقب ذلك من انتشار الترف والرذيلة وعبادة الأصنام. في هذه الفترة كان يسمى اموس له من الغموض لتذكير الناس للقانون من عدل الله القصاص، والدعوة لهم للتوبة.
كتاب عاموس يتكون من ثلاثة أجزاء: (1) إن الدول في جميع أنحاء يتم استدعاؤهم الى الحكم بسبب خطاياهم (1:01 حتي 2:03). وقال انه يقتبس جويل 3:16. (2). الشرط الروحي ليهوذا، وخصوصا من اسرائيل، وصفت (2:04 حتي 6:14). (3). في 7:01 حتي 9:10 تسجل 5 الرؤى النبويه. (أ) 2 1 (7:1-6) الإشارة إلى الأحكام ضد الشعب مذنب. (ب) التاليتين (7:7-9؛ 8:1-3) تشير الى النضوج من الناس لتهديد الأحكام. 7:10-17 يتألف من حديث بين النبي والكاهن من بيت إيل. (ج) 5 يصف سقوط والخراب من اسرائيل (9:1-10)، والذي يضاف وعد استعادة المملكة ومجدها النهائية في المملكة المسيا.
الاسلوب هو غريب في عدد من التلميحات التي أدخلت على الأجسام الطبيعية، والمهن الزراعية. إشارات أخرى تبين أيضا أن عاموس كان طالبا في القانون، فضلا عن "الطفل من الطبيعة". هذه العبارات هي غريبة له: "نظافة الاسنان" [أي، يريدون من الخبز] (4:6): "إن سعادة يعقوب" (6:8؛ 8:7)، و "الأماكن المرتفعة من اسحق" (7 : 9)، و "بيت اسحق" (7:16)، "وقال انه يخلق الريح" (4:13). ونقلت، اعمال 7:42.
(Easton يوضح القاموس)
18 - 06 - 2012, 09:57 PM
العرض الشجري