ابراهيم

[Ebn Barbara]

وعين ابراهيم ، والد وافر ، ابن تارح ، (الجنرال 11:27) قبل إخوته الأكبر سنا ناحور وهاران ، لأنه كان ولي العهد من الوعود. حتى سن السبعين ، أبرام تغرب بين عشيرته في بلده الأصلي من الكلدانيين. ثم إنه ، مع والده وعائلته والمنزلية ، وتركوا مدينة أور ، الذي كان قد أقام حتى الآن ، وذهب نحو 300 كيلومتر شمالا إلى حران ، حيث مكث خمسة عشر عاما. كان سبب الهجرة له مكالمة من (أعمال 7:2-4) الله. لا يوجد أي ذكر لهذه الكلمة الأولى في العهد القديم ؛ فهذا يعني ضمنا ، مع ذلك ، في العماد 12. في حين أنها مكث في حران ، مات تارح في سن 205 سنة.

أبرام حصلت الآن على مكالمة ثانية وأكثر تحديدا ، يرافقه وعد من الله (تك 12:1 ، 2) ؛ عندها تولى رحيله ، مع ابن أخيه لوط معه ، "لا يعرف الى اين ذهب" (عبرانيين 11 : 8). وأعرب عن ثقته ضمنا الى توجيه له الذي دعا اليه. ابرام الآن ، مع أسرة كبيرة من المحتمل ألف نسمة ، ودخلت على الحياة المهاجرة ، وسكن في الخيام. يمر على طول وادي Jabbok ، في أرض كنعان ، وقال انه شكلت الاولى له في معسكر Sichem (تك 0:06) ، في الوادي او البلوط البستان ، موريه ، وبين عيبال من الشمال والجنوب على جرزيم. وردت هنا انه وعد عظيم ، "سأقدم اليك من أمة عظيمة" ، وغيرها (تك 0:02 ، 3 ، 7). هذا الوعد لا يفهمها إلا سلم الزماني بل روحية أيضا. ضمنا بأنه كان سلف المختار من المسلم الكبير الذي المقبلة قد تنبأ منذ زمن بعيد (تك 3:15). بعد وقت قصير من ذلك ، لسبب لم يرد ذكرها ، رحل خيمته إلى منطقة جبلية بين بيت إيل ، ثم دعا لوز ، وعاي والبلدات حوالي ميلين بعيدا ، حيث بنى مذبحا ل"يهوه". انتقل مجددا في المسالك الجنوبي من فلسطين ، ودعا من قبل العبرانيين في النقب ، وكان مطولا ، وعلى حساب من المجاعة ، واضطر الى النزول الى مصر.

استغرق هذا المكان في ذلك الوقت من الهكسوس ، وسباق للسامية التي تعقد الآن في عبودية المصريين. وقعت هنا ان حالة الخداع على جزء من ابرام الذي يتعرض له الى التوبيخ من فرعون (تك 0:18). تم استعادة ساراي له ، وفرعون له محملة بالهدايا ، والتوصية عليه للانسحاب من البلاد. عاد الى كنعان أغنى مما كانت عليه عندما غادر فيه "، في الماشية ، والفضة ، والذهب" (تك 0:08 ؛ مز 13:02 شركات 105:13 ، 14...). الحزب بأكمله ثم انتقل شمالا ، وعادت إلى المحطة السابقة بالقرب من بيت إيل. هنا نشأت النزاعات بين الرعاة ولوط من تلك ابرام حول المياه والمراعي. أعطى بسخاء ابرام الكثير من خياره الأرض المراعي. (.. Comp. 1 كورنثوس 6:7) واختار عادي جيدا في الماء والتي كانت تقع سدوم ، وإزالتها الى هناك ، وبالتالي تم فصل عمه وابن أخيه. مباشرة بعد هذا هلل أبرام من تكرار الوعود التي سبق له ، وإزالة ثم إلى "oakgrove" عادي أو ممرا ، وهو في الخليل. أخيرا استقر هنا ، ونصب خيمته في ظل شجرة البلوط الشهيرة أو بطم ، ودعا "البلوط من ممرا" (تك 13:18).

وكان هذا ثالث دورة له يستريح مكان في الأرض. بعض هذا قبل أربعة عشر عاما ، بينما كان لا يزال في ابرام الكلدانيين ، وقد غزت فلسطين كدرلعومر ، ملك عيلام ، الذي جلب تحت تكريما له خمس مدن في السهل الذي كان لوط إزالتها. ورأى هذا التكريم من قبل سكان هذه المدن لتكون عبئا ثقيلا ، وبعد اثني عشر عاما ، تمردت عليها. جلبت عليها هذا الثأر من كدرلعومر ، الذي كان معه في الدوري أربعة ملوك الأخرى. انه خربت البلاد كلها ونهب المدن ، وحمل السكان بعيدا كرقيق. من بين أولئك الذين عولجوا هكذا كان لوط. وتابع مسمع من الكوارث التي قد هبطت على ابن أخيه ، أبرام تجمعوا على الفور من أهل بيته عصابة من 318 رجل مسلح ويكون ممرا انضم إليهم كل من رؤساء Amoritish ، عانير وEshcol ، بعد كدرلعومر ، وتفوقت عليه بالقرب من الينابيع من الأردن. هاجموا وهزيمة جيشه ، ومتابعته على نطاق Libanus مكافحة بقدر ما لHobah ، بالقرب من دمشق ، ثم عاد ليرتفع مرة أخرى جميع الغنائم التي جرت بعيدا.

العودة من طريق سالم ، اي القدس ، والملك من ذلك المكان ، ملكيصادق ، خرج للوفاء بها مع المرطبات. قدم له أبرام عشر الغنائم ، في الاعتراف شخصيته ، كما قسيس من الله العلي (تك 14:18-20). في اللوحة المكتشفة حديثا ، ويسمى مؤرخة في عهد الجد من Amraphel (تك 14:1) ، واحدة من الشهود "الأموريين ، نجل Abiramu" ، أو أبرام. وبعد أن عاد إلى منزله في ممرا ، تكرار الوعود التي قطعت بالفعل له من قبل الله والموسع (تك 13:14). "كلمة الرب" (وهو التعبير الذي يحدث هنا لاول مرة) "جاء اليه" (15:1). انه يفهم الآن على نحو أفضل في المستقبل أن تضع أمام الأمة التي كانت في الربيع منه. ساراي ، الآن 75 عاما ، في نفاد صبر لها ، أقنع أبرام لاتخاذ هاجر ، خادمتها المصرية ، محظية له ، انه مهما كانت تنوي الطفل قد ولد ينبغي اعتبارهما من بلدها. إسماعيل كان تبعا لذلك جلبت بذلك يصل ، وكان يعتبر وريثا لهذه الوعود (تك 16).

إسماعيل عندما كان في الثالثة عشرة من عمره ، وكشف الله مرة أخرى وبشكل أكثر وضوحا تاما تفضله الغرض ؛ وعربون وفاء واثق من ذلك الغرض تم تغيير اسم البطريرك الآن من أبرام الى ابراهيم (تك 17:04 ، 5) ، و تم رفعها طقوس الختان كعلامة للعهد. ومن ثم أعلن أن ولي العهد لهذه الوعود العهد سيكون ابن ساراي ، وإن كانت الآن تسعين سنة ، وكان موجها ان اسمه ينبغي اسحق. في الوقت نفسه ، في ذكرى الوعود ، تم تغيير اسم ساراي الى سارة. وإبراهيم وإسماعيل ابنه وجميع الذكور من منزله في ذلك اليوم لا تنسى من الله وبذلك تكشف تصميمه ، الختان (تك 17).

بعد ثلاثة أشهر من ذلك ، كما رأى إبراهيم جالسا في باب خيمته ، وثلاثة رجال تقترب. قبلوا ضيافته المعروضة ، ويجلس تحت شجرة البلوط ، اشترك من الأجرة التي قدمت ابراهام وسارة. visitants واحد من الثلاثة كان لا شيء غير الرب ، والآخران الملائكة كانت في ثوب الرجال. تجدد في هذه المناسبة الرب وعده لابنه بواسطة سارة ، الذي وبخ لعدم الإيمان بها. ابراهام رافق ثلاثة كما شرعوا في رحلتهم. ذهب الملكين على نحو سدوم ، في حين مكث وراء الرب ، وتحدثوا مع ابراهام ، مما جعل الذين يعرفهم الدمار الذي كان على وشك أن تقع على تلك المدينة مذنب. البطريرك تدخلت بجدية في صالح من المدينة المنكوبة. لكن لم يتم العثور على عشرة أشخاص ولا حتى الصالحين في ذلك ، لاجل المدينة التي سيتعين نجت ، وهدد بتدمير سقطت عليه ، والصباح الباكر المقبل ابراهام شهدت دخان الحريق الذي يستهلك مثل الدخان "في فرن "(تك 19 : 1-28).

بعد إقامة خمسة عشر عاما "في ممرا انتقل إبراهيم جنوبا ، ونصب خيمته بين الفلسطينيين ، بالقرب من جرار. وقعت هنا أن المثال المحزن من المراوغة على دوره في علاقته ابيمالك الملك (تك 20). بعد وقت قصير من هذا الحدث ، غادر البطريرك على مقربة من جرار ، وانتقل لأسفل وادي الخصبة حوالي 25 كيلومتر إلى بئر سبع. ولربما كان هنا أنه ولد اسحاق ، ابراهيم يجري الآن إلى مئة سنة من العمر. إن شعور الغيرة تنشأ الآن بين سارة وهاجر ، الذي نجل ، اسماعيل ، لم يعد ينظر اليها على انها ارث إبراهيم. أصرت سارة أن ترسل كل من هاجر وابنها بعيدا. وكان عمله هذا ، على الرغم من أنه كان من الصعب محاكمة لابراهام (تك 21:12). عند هذه النقطة هناك فارغة في تاريخ البطريرك من 25 سنة ربما. وقد أمضى هذه السنوات من السلام والسعادة في بئر سبع.

يتم وضع في المرة القادمة نراه ايمانه لاختبار شديد من قبل القيادة التي جاءت فجأة له للذهاب وتقديم ما يصل إسحاق ، ولي العهد من كل الوعود ، كما قربان على واحد من جبال موريا. وقفت إيمانه الاختبار (عبرانيين 11:17-19). شرع في روح من تردد الطاعه لتنفيذ الأمر ، وعندما كان على وشك أن يذبح ابنه ، الذي كان قد وضعت على المذبح ، ألقي القبض عليه يده الرقي من قبل الملاك من يهوه ، والكبش ، والذي كان يقع في شرك قرب غابة في متناول اليد ، وخطف وعرضت في مكانه. من هذا الظرف الذي كان يسمى يهوه jireh مكان ، اي "الرب سوف تقدم". الوعود التي قطعت لإبراهيم كانت اكدت مرة اخرى (وهذا هو الكلمة الأخيرة سجلت الله الى البطريرك) ، وقال انه ينحدر جبل مع ابنه ، وعاد إلى منزله في بئر سبع (تك 22:19) ، حيث كان يقيم منذ بضع سنوات ، ثم انتقل شمالا الى الخليل. بضع سنوات بعد وفاة هذا سارة في الخليل ، ويجري 127 عاما.

اكتسبت ابراهام الآن في حوزة ضروري لمكان دفن ، ومغارة المكفيلة ، عن طريق الشراء من المالك منه ، عفرون الحثي (تك 23) ، وهناك دفن سارة. وكان رعايته القادم لتقديم زوجة لإسحاق ، وانه لهذا الغرض أرسلت له ستيوارد ، اليعازر ، إلى حران (أو Charran ، أعمال 07:02) ، حيث ناحور أخيه وعائلته يقيمون (تك 11:31). وكانت النتيجة ان ريبيكا ، ابنة بتوئيل بن ناحور ، وأصبحت زوجة اسحق (سفر التكوين 24). أبراهام ثم اتخذ لنفسه زوجة قطورة ، الذي أصبح أم لستة أبناء وأحفاد الذين كانت تعرف فيما بعد باسم "أبناء الشرق" (Judg. 6:3) ، وفيما بعد باسم "المسلمين." وجاء في طول كل ما قدمه من تيه الى نهايته. في سن ال 175 عاما ، توفي سنة 100 بعد أن كان قد دخل أول أرض كنعان ، ودفن في الأسرة القديم دفن في مكان الأولياء (تك 25:7-10). أدلى التاريخ إبراهيم انطباعا واسعة وعميقة على العالم القديم ، وتتشابك الإشارات إلى أنه في التقاليد الدينية للجميع الدول تقريبا الشرقية. ان يسمى "صديق الله" (جيمس 2:23) ، "ابراهام المؤمنين" (غلاطية 3:9) ، "والد لنا جميعا" (رومية 4:16).

(Easton يوضح القاموس)