رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تعرف على روح الحكمة تعرف على روح الحكمة وَيَحُلُّ عَلَيْهِ رُوحُالرَّبّ، رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ، رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ، رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ. أشعياء 2:11 يُخبرنا الشاهد الإفتتاحي عن سبعة أرواح الله – سبعة إظهارات مستقلة لروح الله، وروح الحكمة هو واحد منه. وهو الروح الذي لم يعتاد عليه تماماً العديد من المسيحيين. وبعضهم، مثل شمشون، إختبروا فقط إظهار روح القوة، ولكن يُعوزهم الحكمة. ولذلك، فعندما لا تعمل الأمور في صفهم، يبدأوا في التساؤل لماذا! لأنهم قد تجاهلوا روح الحكمة. ولكن شكراً لله، فقد صار المسيح لنا حكمة (1كورنثوس 30:1)، فأنت بذلك لا ينقصك الحكمة. وما تحتاج إليه اليوم هو أن تعرف أن لك حكمة الله عاملة فيك! ويقول الكتاب المقدس " لِكَيْ تَكُونَ شَرِكَةُ إِيمَانِكَ فَعَّالَةً فِي مَعْرِفَةِ كُلِّ الصَّلاَحِ الَّذِي فِيكُمْ لأَجْلِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ." (فليمون 6:1). فلقد أتى المسيح بروح الحكمة إلى حياتك؛ لذلك اعلن كل يوم، أن لك روح الحكمة! وقل من حين لآخر، وأنت تتحرك اليوم إلى ما تسعى إليه، "إن حكمة الله في قلبي وفي فمي، لذلك فإختياراتي اليوم، وأفعالي، وكلماتي في تناغم مع خطة الله لحياتي!" وعندما تتعرف على الحكمة، سترقى بك وتُغير كل شئ يخصك. وستحصل على نظرة إلهية للعوائص والأسرار، وتُمكنك على التعامل بحظر في شئون الحياة، عالماً الخطوات الصحيحة التي تتخذها في كل شئ تفعله. ويقول في أفسس 1: 7، 8 أن الرب قد أغدق علينا بمجد النعمة و فطنة (حكمة) معاً. فكما أننا نسمع في كثير من الأحيان الناس يقولون، " إن الله بنعمته فعل لي هذا وذاك،" بنفس الطريقة يجب أن نكون أيضاً مُسرعين في التعرف على عمل الحكمة في حياتنا. فعندما تفعل هذا، سيرتقي بك روح الحكمة ويُحضرجمالاً أكثر في حياتك. إقرار إيمان إن حكمة الله عاملة فيّ؛ لتُرشدني وتُظهر لي الطريق الذي أسلك فيه. فلقد جُعل المسيح لي حكمة؛ لذلك فأنا أتعامل في شئوني بفطنة وحسن تقدير. ولديّ البصيرة للعوائص والأسرار والأمور المخفية، كما يُعلنها لي روح الحكمة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|