قال أسامة هيكل، رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي، إن الإعلام سهو سلاح الآن، ولابد أن تمتلك الدولة هذا السلاح، ولا يمكن الإستغناء عن ماسبيرو، نحن فقط في حاجة إلي إصلاحه.
قال أسامة هيكل، رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي، إن ما اصطلح على تسميته "مذبحة ماسبير"، والتي وقعت أحداثها عام 2011، كانت مؤامرة إخوانية، وكانت على وشك إسقاط الدولة، وتم تشكيل لجنة قانونية للتحقيق في هذا الأمر، وتم التحقيق معي، وفي النهاية تبين مؤامرة الإخوان لتوريط الجيش.
وأضاف خلال حواره مع الإعلامي ممتاز القط، في برنامج "حصريًا مع ممتاز"، المُذاع على فضائية "العاصمة": "أقسم بالله العظيم الجيش لم يكن معه طلقة ذخيرة واحدة، فمن الذي قتل المواطنين؟، كان هناك مؤامرة محكمة من أجهزة تعمل خارج مصر.