أشكرك أيها السيد الرب يسوع
لأنك أحببتني فضلا .. و جعلت عيناك علي لتحفظني أغسلني بدمك فأحيا غير ممتزجاً بروح العالم..
ارفعني في سترك فأري الأشياء كما تراها أنت.. متعني بقربك هدى أمواج أعماقي , وعواطفي نقيها..املأني بروح التحنن خاصتك ..
هبني أن ارتوى من تلك القنطرة العجيبة.. روح محبتك فأروى الآخرين .. هبني سلامك و يقين حماية دمك المسفوك و لولاك يا مولاي ما كان لي معنى و لا وجدت معناً للحياة كذلك هبني أن أعيش لك ما تبقي من حياتي مخبرا عن قوة الحياة التي تمنحها لمن يبحث عن الباب ..الحق و الطريق و النور...