رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الزناه والزوانى يسبقونكم الى ملكوت السموات اعداء انجيل المسيح الحقيقي اعداء صليب المسيح الحقيقي: ها هم يعييرون المسيحين باقتطاع شظية [الزناه يسبقونكم الى ملكوت الله ]* من سياقها نرد على العصاة الرافضين للحق بأن ذلك لا يتم إلا من خلال إقتبال التوبة والايمان الذى بالفادى المخلص الذى دعانا فى القداسة [الذى يريد ان يقبل الجميع الى التوبة ] ( أعمال21:20وأع26:20 - رومية4:2 -2بطرس9:3 ) فى كورنثوس الاولى الاصحاح السادس : 9. أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ؟ لاَ تَضِلُّوا! لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ 10. وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ. 11. وَهَكَذَا كَانَ أُنَاسٌ مِنْكُمْ. لَكِنِ اغْتَسَلْتُمْ بَلْ تَقَدَّسْتُمْ بَلْ تَبَرَّرْتُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَبِرُوحِ إِلَهِنَا.] انتهى الاقتباس وأيضا رؤيا 7 : [9. بَعْدَ هَذَا نَظَرْتُ وَإِذَا جَمْعٌ كَثِيرٌ لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَعُدَّهُ، مِنْ كُلِّ الأُمَمِ وَالْقَبَائِلِ وَالشُّعُوبِ وَالأَلْسِنَةِ، وَاقِفُونَ أَمَامَ الْعَرْشِ وَأَمَامَ الْحَمَلِ، مُتَسَرْبِلِينَ بِثِيَابٍ بِيضٍ وَفِي أَيْدِيهِمْ سَعَفُ النَّخْلِ 10. وَهُمْ يَصْرُخُونَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلِينَ: «الْخَلاَصُ لِإِلَهِنَا الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وَلِلْحَمَلِ». 11. وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ كَانُوا وَاقِفِينَ حَوْلَ الْعَرْشِ وَالشُّيُوخِ وَالْحَيَوَانَاتِ الأَرْبَعَةِ، وَخَرُّوا أَمَامَ الْعَرْشِ عَلَى وُجُوهِهِمْ وَسَجَدُوا لِلَّهِ 12. قَائِلِينَ: «آمِينَ! الْبَرَكَةُ وَالْمَجْدُ وَالْحِكْمَةُ وَالشُّكْرُ وَالْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ وَالْقُوَّةُ لإِلَهِنَا إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ» 13. وَسَأَلَنِي وَاحِدٌ مِنَ الشُّيُوخِ: «هَؤُلاَءِ الْمُتَسَرْبِلُونَ بِالثِّيَابِ الْبِيضِ، مَنْ هُمْ وَمِنْ أَيْنَ أَتُوا؟» 14. فَقُلْتُ لَهُ: «يَا سَيِّدُ أَنْتَ تَعْلَمُ». فَقَالَ لِي: «هَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ أَتُوا مِنَ الضِّيقَةِ الْعَظِيمَةِ، وَقَدْ غَسَّلُوا ثِيَابَهُمْ وَبَيَّضُوهَا فِي دَمِ الْحَمَلِ. 15. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ هُمْ أَمَامَ عَرْشِ اللهِ وَيَخْدِمُونَهُ نَهَاراً وَلَيْلاً فِي هَيْكَلِهِ، وَالْجَالِسُ عَلَى الْعَرْشِ يَحِلُّ فَوْقَهُمْ. 16. لَنْ يَجُوعُوا بَعْدُ وَلَنْ يَعْطَشُوا بَعْدُ وَلاَ تَقَعُ عَلَيْهِمِ الشَّمْسُ وَلاَ شَيْءٌ مِنَ الْحَرِّ، 17. لأَنَّ الْحَمَلَ الَّذِي فِي وَسَطِ الْعَرْشِ يَرْعَاهُمْ، وَيَقْتَادُهُمْ إِلَى يَنَابِيعِ مَاءٍ حَيَّةٍ، وَيَمْسَحُ اللهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ». ] انتهى اقتباسي إذن العبرة بحدوث إغتسال بالتوبة فى دم المسيح . وإماتة الذات وطباعها وأعمالها مع المسيح المصلوب والقيامة فى حياة جديدة يحياها المسيح من خلالنا اى نحيا لا نحن بل المسيح يحيا فينا [] فكر كتابنا المقدس المعصوم إلى المؤمنين من جهة الطهر و القداسة : كورنثوس الثانية الأصحاح 7 العدد 1 فإذ لنا هذه المواعيد أيها الأحباء لنطهر ذواتنا من كل دنس الجسد والروح، مكملين القداسة في خوف الله تسالونيكي الأولى الأصحاح 4 العدد 7 لأن الله لم يدعنا للنجاسة بل في القداسة. العبرانيين الأصحاح 12 العدد 14 اتبعوا السلام مع الجميع، والقداسة التي بدونها لن يرى أحد الرب. فأؤلئك الذين هم للمسيح يسوع قد صلبوا الجسد مع الاهواء والشهوات فماتوا مع المسيح*(عن الخطايا ما ظهر منها وما بطن) - مع المسيح صلبت لاحيا لا انا بل المسيح يحيا فيّ..-يتصور المسيح فيكم ..وكيف ذلك مالم نحيا على صورته ومثاله فى البر وقداسة الحق ... فما أحياه الان بالجسد احياه للذى احبنى ومات لاجلى .. لا للجسد ولا للشهوات ولا للاهواء. + يعقوب الأصحاح 4 العدد 4 أيها الزناة والزواني، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله؟ فمن أراد أن يكون محبا للعالم فقد صار عدوا لله... فالمسيح جاء لكى يلاشي هذه العداوة ويصالح الاثنين فى نفسه ويصييرنا بالتوبة ومن خلاله : ابناء لله بالإنعام ... _----------------------------------- هامش[*]فى الحث على التوبة: متى الأصحاح 21 العدد 31 فأي الاثنين عمل إرادة الأب؟» قالوا له: «الأول». قال لهم يسوع: «الحق أقول لكم إن العشارين والزواني يسبقونكم إلى ملكوت الله متى الأصحاح 21 العدد 32 لأن يوحنا جاءكم في طريق الحق فلم تؤمنوا به وأما العشارون والزواني فآمنوا به. وأنتم إذ رأيتم لم تندموا أخيرا لتؤمنوا به». يقول لهم انهم رفضوا الانصياع والاذعان والطاعة بنداء يوحنا لو30:7 نداء يوحنا المعمدان الذى كان هو التوبة متى2:3 التعديل الأخير تم بواسطة Mary Naeem ; 25 - 08 - 2015 الساعة 06:43 PM |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|