رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مقارنة بين إسحق والمسيح المسيح ولادة إعجازية من العذراء بدون زرع بشر. الابن الوحيد الجنس المحبوب من الآب المحب. حمل الصليب ودفن ثلاثة أيام. طاعة المسيح حتى الموت موت الصليب دخل المسيح أورشليم علي حمار أتي به التلاميذ قام المسيح من الأموات اسحق ولادة إعجازية من مستودع سارة الميت إبن محبوب وحيد لوالديه. حمل الخشب وسار ثلاثة أيام. طاعة إسحق العجيبة. أخذ إبراهيم معه غلامين وحمار لأورشليم (المريا) عاد إسحق حيًا يهوه يرأة:غالبا هنا اظهرالله لإبراهيم كيفية الخلاص وتطابق ما فعله بفداء المسيح ففرح. وهذا مااشار له المسيح بقوله ابوكم إبراهيم رأي يومي وفرح (8: 56) الآيات 15-18: الأن مباركة إبراهيم، العهد مع الله "أُبَارِكُكَ مُبَارَكَةً، وَأُكَثِّرُ نَسْلَكَ تَكْثِيرًا كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَكَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ، وَيَرِثُ نَسْلُكَ بَابَ أَعْدَائِهِ" (سفر التكوين 22: 17) “15 ونادى ملاك الرب إبراهيم ثانية من السماء 16 وقال بذاتي اقسمت يقول الرب اني من اجل انك فعلت هذا الامر ولم تمسك ابنك وحيدك 17 اباركك مباركة واكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر ويرث نسلك باب اعدائه 18 ويتبارك في نسلك جميع امم الأرض من اجل انك سمعت لقولي “ هنا يتمتع إبراهيم بتجديد الوعد بطريقة فاقت المرات السابقة فهو لم يمسك ابنه عن الله فاستحق أن يكشف له الله عن الأتي:- 1. كان الكلام مثبتًا بقسم: بذاتي أقسمت للتدليل علي أهميته وتأكيدًا لحدوثه. 2. هو وعد بالبركة: أباركك مباركة. 3. كثرة النسل. وقد سمعنا من قبل أن نسل إبراهيم سيكون كنجوم السماء ومرة أخري سمعنا أنهم كتراب الأرض وكان هذا راجعًا لأن الرؤيا الأولي كانت مساءً فقال نجوم السماء والرؤيا الثانية كانت صباحًا فقال كتراب الأرض. وهنا جمع الاثنين وربما أشار هذا أن نسل إبراهيم سيكون من اليهود (نجوم السماء) الذين كانوا في ليل العالم قبل أن يشرق المسيح شمس البر. وسيكون أبًا للكنيسة المسيحية (رمل البحر) الذين هم الآن في نور المسيح. 4. النصرة والغلبة علي الشياطين والأعداء: يرث نسلك باب أعدائه. 5. الوعد بتجسد المسيح ويكون من نسله: يتبارك في نسلك فالمسيح هو بركة العالم العظمي 6. لأن هذه الرؤيا كانت تخص شعب العهد الجديد كان الصوت من السماء: نادي ملاك الرب إبراهيم ثانية من السماء. وقبل ذلك كان الصوت من الأرض فهو لم يقل من السماء من قبل. 7. لهذه الأسباب رجع إبراهيم فرحًا. أية 19: “19 ثم رجع إبراهيم إلى غلاميه فقاموا وذهبوا معا إلى بئر سبع وسكن إبراهيم في بئر سبع “ وسكن إبراهيم في بئر سبع: بئر سبع أصبحت تشير للمعمودية. والختان يشير للمعمودية ولقد إختتن إبراهيم من قبل فما معني أن يسكن عند بئر سبع. المعني ان المعمودية هي موت وقيامة مع المسيح وهذا تم في المعمودية ولكن علي الإنسان أن يعيش ميتًا عن خطايا العالم ليتمتع بالحياة المقامة مع المسيح (جدة الحياة أو الحياة الجديدة). وهكذا إبراهيم بعد أن أخذ كل هذه الإعلانات عاش كميت عن العالم متمتعًا بالحياة الجديدة وفرحًا مع الله متذكرًا عمل البنوة الألهية. ومياه البئر تشير للروح القدس الذي ينعم به الأبناء فيكون لهم ثمار "محبة وفرح وسلام…" هكذا ينبغي أن يحيا المؤمن. ولعل إنطلاق الغلامين إلي بئر سبع مع إبراهيم وإسحق في نهاية المطاف يشير إلي عودة اليهود إلي الإيمان بالمسيح الذي لم يستطيعوا قبلًا معاينة سر ذبيحته. فينطلقوا في آخر العصور إلي مياه المعمودية ويقبلوا من كانوا قد جحدوه. الآيات 20-24: “20 وحدث بعد هذه الامور ان إبراهيم اخبر وقيل له هوذا ملكة قد ولدت هي أيضًا بنين لناحور اخيك 21 عوصا بكره وبوزا اخاه وقموئيل ابا ارام 22 وكاسد وحزوا وفلداش ويدلاف وبتوئيل 23 وولد بتوئيل رفقة هؤلاء الثمانية ولدتهم ملكة لناحور اخي إبراهيم 24 واما سريته واسمها رؤومة فولدت هي أيضًا طابح وجاحم وتاحش ومعكة “ جاءت أخبار عائلة إبراهيم لإبراهيم ربما عن طريق القوافل التجارية. وربما أن هذا النبأ هو ما شجع إبراهيم أن يطلب زوجة لابنه من عائلته. وهذا النبأ يكشف قرابة رفقة لزوجها إسحق. فرفقة قريبة إسحق بالجسد. وهكذا الكنيسة صارت عروس للمسيح وصار هناك قرابة جسدية بين المسيح والكنيسة فهو البكر بين إخوة كثيرين. وقيل عن أقرباء المسيح "أمه وإخوته فهو صارت له قرابات جسدية مع البشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الطقوس والمسيح |
العالم والمسيح |
يهوه والمسيح |
أنا والمسيح |
آدم والمسيح |