أغبى 10 إرهابيين في العالم «فشلوا وأضحكوا العالم عليهم»

[Mary Naeem]

أغبى 10 إرهابيين في العالم «فشلوا وأضحكوا العالم عليهم»

ذكر موقع «أكشنها» أن هناك عددا من الإرهابييبن حول العالم لم يقدهم الغباء إلى طريق الإرهاب فحسب، لكنه قادهم أيضا لتنفيذ عملياتهم بطريقة غبية.
ورصد الموقع العديد من الحالات التي لا يمكن وصفها سوى بالغباء في تنفيذ المخطط الإرهابي.
10. الإرهابي الذي صور شريط فيديو لتدريباته



أثناء الإعداد لعملية إرهابية للهجوم على قاعدة «فورت ديكس» العسكرية، اقترح أحد الإرهابيين تصوير تدريباتهم واشتروا الكاميرا بالفعل وحصلوا على لقطات رهيبة من هتافات حماسية ضد الجيش الأمريكي، وعندما ذهبوا إلى المتجر مرة أخرى لطبع اللقطات على اسطوانة «دي في دي» أدرك البائع على الفور ما يخططون له واتصل بالشرطة واقتيدوا إلى السجن مع دليل إدانتهم على التآمر لارتكاب أعمال إرهابية.
9. المتطرفون الذين قتلوا بعد انفجار سيارتهم



حدث هذا في العراق 2014 عندما توجه 21 إرهابيًا محتملًا إلى مدينة سامراء في سيارة مليئة بالمتفجرات، وسافروا على طريق صحراوي خال إلا منهم لتنفجر بهم السيارة وتفشل عمليتهم المحتملة، ويبدو أن السيارة تم ضبطها لتنفجر في وقت معين، لكن ما سر سفر كل هذا العدد فيها، إنه الغباء بالتأكيد.
8. الإرهابيان اللذان فجرا أنفسهما بالكهرباء الساكنة





كان لدى الإرهابيين اليمنيين سلمان آل تاييز، ووليد أشيبي، مخططات ضخمة بتفجير عدة سفارات في بلدهم الأم وقررا إطلاق صواريخ عليها، وكادت خطتهم تنجح لولا الكهرباء الاستاتيكية، حيث عبر كل من «سلمان» و«وليد» مدخل السفارة الكوبية ومشيا على سجادة ولدت طاقة من الاحتكاك بقدميهم ففجر «وليد» الصاروخ في «سلمان» وقتله على الفور، وعانى هو من جروح خطيرة سريعًا ما أنهت حياته.
7. الإرهابيون الذين فجروا السيارة وهم داخلها



كانت هذه العملية تهدف لتفجير مطار «جلاسكو» الدولي وحاول جهاديون مطلوبين تفجير سيارة مفخخة بداخله، لكنهم تعطلوا بسبب التفتيش الأمني خارج المطار وانفجرت السيارة وهم داخلها، وتوفي أحدهم ويقضي الثاني عقوبة السجن مدى الحياة.
6. الإرهابي الذي قتلته رسالة نصية





تلقى مهاجم انتحاري روسي رسالة نصية على الناقل اللاسلكي والتي تسببت في تشغيل القنبلة وانفجارها فيه، حيث كان يهدف لتفجيرها في الساحة الحمراء خلال احتفال ليلة رأس السنة الجديدة، ومن المفارقات أن هذه الرسالة كانت تتمنى له عامًا سعيدًا.
5. الإرهابي الذي قتل نفسه وتلاميذه أثناء تعلميهم كيفية صناعة قنبلة





حدث هذا في بغداد في معسكر تدريبي، حيث كان أحد الإرهابيين المخضرمين يعلم المبتدئين كيفية صناعة حزام ناسف، فانفجر فيه وقتلهم جميعًا وكانوا 21 متدربًا من العراق وسوريا.
4. الإرهابي الذي سلم نفسه للحصول على المكافأة التي أعلنت لمن يسلمه





يفترض في الإرهابي أن يكون على درجة ما من الذكاء للتخطيط وتنفيذ الهجوم، لكن محمد عشان كان محرومًا من أقل درجات الذكاء التي جعلته يسلم نفسه للحصول على المكافأة التي أعلنت لمن يرشد عنه، وكان هذا في أبريل 2012.
3. الإرهابيون الذين نسوا تأمين سيارتهم

قررت مجموعة من الإرهابيين المتعصبين في المملكة المتحدة تنفيذ جريمة عنصرية، وملئوا سيارة بالمتفجرات لتفجيرها في سباق اجتماعي، لكنهم وصلوا متأخرين وعندما قرروا العودة لمنزلهم كان اليوم ممطرًا وأوقفتهم الشرطة لتسأل عن رخصهم واشتبهت فيهم وفتشت السيارة لتجد القنابل والمتفجرات.
2. الإرهابي الذي لم يعرف فتيل إشعال القنبلة ففجرها في نفسه





استهدف 2 من الإرهابيين في الفلبين تفجير مركز «توماس جيفرسون» الثقافي، لكنهما كانا من الغباء بحيث لم يعرفا الفتيل الصحيح للإشعال ففجرا نفسيهما وتم نقلهما للمستشفى بعد الصدمة، إلى أن عرف سبب التفجير وتم القبض عليهما.
1. إرهابي كاره للعالم





لم يكن نيك رالي سعيدًا في دولته، وكارهًا للعالم ولديه تاريخ من المشكلات النفسية والعائلية فغير اسمه إلى محمد عبد العزيز، وأخذ على عاتقه الفكر الجهادي وحاول تفجير مقهى في «إكستر» باستخدام قنبلة محلية الصنع لكنها انفجرت فيه ونجا من الانفجار ليقضي بقية حياته وراء القضبان.