منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01 - 11 - 2014, 04:50 PM
 
بنت معلم الاجيال Female
..::| مشرفة |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  بنت معلم الاجيال غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 45
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 36
الـــــدولـــــــــــة : القاهرة
المشاركـــــــات : 58,440

إن الرب يطيل أناته علينا ويمتحن إيمان مشيئتنا ومحبتنا له.
فيجب علينا أن نزيد اجتهادنا ومثابرتنا فى طلب النعم والمواهب
مؤمنين وواثقين ثقة كاملة بأن الله أمين فى وعده


(القديس مكاريوس)


الشماس/ ك . ف . ج ... المقيم حالياً بالنمسا، يقول:
 فى شهر أبريل 1992 كانت زوجتى حاملاً فى الشهر الرابع. وكنا نأمل أن يعطينا الرب ابن باسم كيرلس. بعد أن رزقنا الله بابنتنا الأولى كرستينا فى 8/7/1991.
إلا أننى قد حلمت أننى دخلت الكنيسة المرقسية بقنا وكانت الكنيسة خالية تماماً من الناس وإذا بى أذهب إلى ناحية الهيكل فأجد القديس الأنبا مكاريوس يرتدى ملابس الخدمة البيضاء وهو واقف أمام الهيكل وهو يأتى ويذهب أمام المذبح المقدس. وإذ بى أرى عروس تجلس على كرسى بملابس العرس وترتدى ثوب الفرح الأبيض ولكنها تجلس بمفردها على المكان المخصص لها وكرسى العريس خالى ولا يجلس عليه أحد. وإذ بى أسال القديس: "هو ده معقول يا سيدنا إن عروسه تجلس على كرسى العُرس بدون عريس" .. وإذ بالقديس يومئ إليَّ برأسه المبارك وهو يقول لى: "بتحصل يا ابنى"
وبعد هذا المنظر. إذ بى أجد نفسى خارج باب الكنيسة الرئيسى. وإذا بالقديس يدخل ويخرج خارج الكنيسة وينظر لزوجتى وهو يقول لها: "لكن ربنا هيدكى كيرلس". وينتهى الحلم. فرويت لزوجتى هذا الحلم وعرفت تفسيره إذ أن الرب رزقنا بابنتنا الثانية انجيلا بتاريخ 5/9/1992. وبعد مرور ستة سنوات من تاريخ هذا الحلم رزقنا الرب بابننا كيرلس حفظه الرب بتاريخ 10/4/1998.
حسب الرؤية التى رأيتها فى الحلم وحسب كلام الرب لنا على لسان قديسه الأنبا مكاريوس بركته فلتكن معنا ولتشملنا جميعاً آمين.
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
الله لأنه أبونا فهو يشفق علينا وحتى إن أخطأنا يطيل أناته لنتوب
مثل القاضي الظَّالِم والأَرمَلَةٌ - الربّ يطيل أناته علينا
الله في حبه يطيل أناته جدًا
إذن من لطف الله أنه يطيل أناته علينا، لكي بلطفه وطول أناته يقتادنا إلى التوبة
إن الله كان يطيل أناته علينا، لأنه يعرف ضعف طبيعتنا


الساعة الآن 07:04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024