25 - 07 - 2014, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
إن الـ آمينَ فى طريقه أَنْ يَنقّي كل جنس البشر بنار آكلة : 18/2/1987 فاسولا: مزموري وترتيلي، آميني وأخي، أختي وصديقي, أبي وأمي، شذاي الحلو وبخوري، شمسي المشرقة وضيائي، لهبي المتألق الذى مَا تَوقّفَ عن أن يُشرقَ، سلسلتي مِنْ المآدبِ، أمني وصخرة قوتي، زيادتي وثروتي، بوابة أبديتى، ما الذى جعلك تَقْفزُ بالبهجةِ برؤية ذرة التراب هذه عابرة عليك ؟ الرب يسوع: عدمها المطلق جْعلُ قلبي يقفز بمثل هذه الفرحة التي جذبت انتباه ملائكتي التي تُحيطني؛ فاسولا: أنتَ, وأنتَ فقط نصيبي . . . الرب يسوع: إِلى الضّعيفِ، ما الذى لن أَعطيه . . . . ما الذى لن أفعَله. . . ليكن مشوارك مَعي في العالمِ مُباركاً، لأنه سَيُنقّذُ العديد مِنْ النفوس ؛ فلتنحني حتى الجبالَ والتّلالَ ساجدة عند سماعِ أنشودتي, أنشودة السّلامِ المُعطاة لشعبي؛ تُذكّرهم بأنني سَأَحْمي الأكثر مسكنه؛ قولى لهم سَتَبْدأ الفضيلة تَزدهر في أيامكَم، والسلام العالمي سَيَغطّي خليقتي قريباً لأن ملكوتي سَيمتدُّ من البحرِ إِلى البحرِ؛ والوحش سَينكمش مرتعدا أمام حضرتي وسَيَتذلّل أعدائكمَ الذين هم أعدائي في الترابِ، أن الـ آمين فى طريقه أَنْ يَنقّى كل جنس البشر بنار آكلة لأنى أبغض مؤامرات المرتدينِ؛ إنّ السّماواتَ تعمل الآن، لذا أَلْبسيني في رحلتنا مثل رداء غنيِ لتُعلنَي كَلِمات الـ آمينِ؛ اتبعيني علي آثار قدماي اَلمنْقوعُة بدمي؛ أنى اَحْبّكَ يا بُنيتي، التفتي حولك واَنْظرُي إليّ ثم أُخبريني أنك تَحْبيّني أيضا, أن المحبَّة لا تَنتهي معي، أن محبّتي أبديُة وأمينُة؛ ثم حاولُي حينئذ أَنْ تُشبهيني؛ اَمْلئي نفسك بحبّي؛ أنا، يسوع، أُبارككَ . |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|