03 - 06 - 2014, 07:57 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أن بؤسك أرغمَ رحمتي :20/10/1994 فاسولا: يا رب ؟ الرب يسوع: ها أنا. أنظرى يا فاسولا، أن هدفي من أقامتك ما زاِل قائماً أبي وأنا افتقدناك، علمناكَ، نعم! لقد رَفعتكَ, فهل تستطيعي أَنْ تَقُولَي اليوم أن معرفتكَ جاءت من البشرِ؟ أو ... مع من دَرسَت علم اللاهوت؟ فاسولا: ليَكُنُ المجدُ للربِ، أن كل ما تَعلّمتُه كان منك. الرب يسوع: أبي وأنا سَنظل نروّعَ فلاسفتكَ ومفتخري مجتمعكَ من خلال أعمالنا وبالأدوات المسكينة التى نَختارها. أنى أُبتهجُ بتَعليمكِ. نعم، أنى ما زِلتُ أُبتهجُ بإعْطائكِ معرفتي النّبيلة. آه يا فاسولا، لو تعَرفينَ كم يَسرُّ أبي أَنْ أَعطيكَ الحكمة. . . لذا لا َتكُوني غافلة عن كل هذه البركاتِ؛ لا تَقُولي :" أين يسوعي؟ " حبيبتي، أنا كل الوقتِ معك؛ نظري عليك على الدوام. اسمحي لى أَنْ أنميك روحياً وبشكل شامل؛ اَسْمحي أَنْ اَهْربَ من وقت لآخر من شرور العالم واستريح في قلبكَ. فى صمتكَ أنا آخذُ راحتي؛ في وفائكَ أنا ملكُ لأن ما أناله: الكّرامة والتسبيح، وفي حبّكَ أنا مُمجّدُ. فاسولا: إلهي، لقد علمتني وأعطيتني القوةَ؛ لقَدْ خاطبتني وكَلِماتكَ رَفعتني. طعامي هو أنتَ. لماذا تُعطي عطية النور هذه لإنسانة بغاية الشقاءً؟ الرب يسوع : لأننى قَدْ تأثرت بشقائك, لو وَجدتُ إنسان أضعفَ من نفسك لكُنْتُ سأَختاره أو أختارها. أن بؤسك أرغمَ رحمتي على أَنْ أَغْمركِ؛ هُزالك جْعلني أَهْزُّ رأسي. . . أضعف وأهزل منك لم أستطيع أَنْ أجدَ. . . ليس هناك أحد! كيف بغير ذلك كنت سأعَمل إن كُان علىّ أَنْ أُواجهَ منافس بعد منافسِ داخلك؟ إنني لم أَجدُ أحد . . . ولو كُان هناك أي منافسين، ما أن يأتون لكنت َنْفختهم بعيداً بنفختي, لذا اَسْمحي أَنْ أُمسك يمينيك بيدي . . . هَلْ تَشْعرينُ بالسعادة يا فاسولتي؟ فاسولا: نعم! جدا! الرب يسوع : أنى اَحْبّكَ لكونك سَمحت لي أَنْ أَزْهركَ ومن خلالك أُزهر الآخرين. لا تَخَافَي أبداً يا حبيبتي. فأن كل ما أَقُولهُ لك الآن: أَحْبيّني واَكْتبي واَستمرّيُ أَنْ تُمجّديني بشَّهادَتكِ. أنا هو مُبدع الحياةِ الحقيقيةِ في المسيح وأنا سَأُبرهن على ذلك بالظُّهُورِ في موضعك, إنها عطية أبي إليك وإِلى الآخرين. إن بيتي فى الغربِ يُسْلبُ |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|