Serapion كان كاهنًا، وهو من أشهر آباء البرية حول أرسينوي Arsinoe، إذ كان رئيسًا على عددٍ كبيرٍ من الأديرة ومرشدًا لعشرة آلاف راهبًا. وقد زاره بترونيوس Petronius الذي كتب كيف أنه في وقت الحصاد كان كل واحد من الاخوة يأتي إليه بجزء من مكسبه، حتى يقضي على الفقر والعوز من المنطقة المحيطة. والقديس سيرابيون هذا هو الذي ورد اسمه في سيرة المتوحد الليبي ماركوس أثينينسيس Marcus Atheniensis، وهو الذي قام بدفنه.