رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
علَّمنا أن نقول لتكن لا مشيئتي بل مشيئتك إن البعض يعتقد من هذه الصلاة وجود مشيئتين للمسيح، والحقيقة لا بل إن المسيح جاء ليطابق مشيئة الكنيسة "جسده" على مشيئة الاب فنصبح واحدة – وتسليم المشيئة للآب مبني على أساس :- 1- محبة الله لنا للمنتهى. 2- قدرة الله اللانهائية على الخلاص. 3- أهتمام الله بنا لأن عينيه لا تغفلان عنا لحظة واحدة. من أجل هذا لسلم الرب حياتنا ونقول "لتكن لا مشيئتي بل مشيئتك"، مع أن الكأس ما زال قائمًا أمامنا. فالصلاة مع تسليم المشيئة لا يرفعا الكأس بل يجعلا ملاكا من السماء يأتي ليقوينا. كان يصلي بأكثر اشتياق إن الصلاة والعرق والدم... قدمه الرب بأكثر اشتياق هذا أحساس الذي يحمل المسئولية إلى النهاية... إلى الدم. ليست الصلاة أمامه عبثًا بل أشواقًا وشهوة... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا يسوع لتكن مشيئتك مشيئتي ولتتبع إرادتي |
قصة لتكن مشيئتك يا رب لا مشيئتي |
لتكن مشيئتك يا رب لا مشيئتى |
آمين يا رب لتكن مشيئتك لا مشيئتي |
لتكن مشيئتك لا مشيئتى يايسوع |