رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
خطير جدا - نكشف بالوثائق «خلية ماريوت» .. ومستندات إخوانية تفضحهم
«اليوم السابع» تكشف بالوثائق.. «خلية ماريوت» تستخدم المراسلين الأجانب ضد ثورة 30 يونيو .. مستندات إخوانية تفضح خطط التخريب.. وتعليمات من قناة «الجزيرة» لمراسلها ببث مواد محرضة ضد القوات المسلحة حصلت «اليوم السابع» على النص الكامل لأدلة الثبوت فى القضية رقم 3 لسنة 2014 جنايات أمن الدولة العليا، المعروفة إعلاميا بـ«خلية ماريوت»، المتهم فيها 20 من المراسلين الأجانب، وصحفيين مصريين، وأعضاء من تنظيم الإخوان المسلمين، واتهمتهم النيابة بتكوين شبكة إعلامية تعمل على تشويه صورة مصر بالخارج عن طريق اصطناع مشاهد غير حقيقية وبثها عبر قناتى الجزيرة والـCNN. وجاءت أدلة الثبوت التى أعدها 6 من وكلاء نيابة أمن الدولة العليا فى 21 ورقة، تضمنت نص شهادة ضباط قطاع الأمن الوطنى الذين أعدوا التحريات بشأن المتهمين فى القضية، وشهادة مهندسى ومسؤولى الإدارة الهندسية باتحاد الإذاعة والتليفزيون، حول نتائج فحصهم للأجهزة ومقاطع الفيديو المسجلة التى ضبطت مع المتهمين. وتفجر أدلة الثبوت فى القضية عدة مفاجآت بشأن مخططات جماعة الإخوان المسلمين، فبعيدًا عن الدور الخفى الذى لعبه المراسلون الأجانب فى مساعدة التنظيم على محاربة ثورة 30 يونيو، وتشويه الجيش والدولة أمام العالم الخارجى، وهو لب القضية، ساعدت الوثائق المضبوطة بحوزة المتهمين أثناء المداهمات الأمنية لأماكن إقامتهم على كشف خطة الفوضى التى أعدها التنظيم الدولى قبل الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، وساعدت تلك الوثيقة الأجهزة الأمنية فى إحباط المخطط، فضلا على كشف أسرار وثيقة حملت عنوان «كيف تثور بحداءة؟»، تضمنت تكتيكات وأساليب تدريب على التخفى واستهداف رجال الجيش والشرطة. وجاء نص أقوال الشاهد الأول «أحمد حسين محمد حسين» 35 سنة، رائد شرطة بقطاع الأمن الوطنى، بأنه وردت إليه معلومات أكدتها تحرياته مفادها قيام جماعة الإخوان المسلمين بوضع مخطط يهدف إلى الإساءة للبلاد بالخارج، وخلق رأى عام سلبى تجاه النظام الحالى بها، من خلال بث أخبار وبيانات وشائعات كاذبة عبر قناة الجزيرة. وأضاف، أن المتهمين فى القضية الأول علاء محمد السيد بيومى، والثانى أنس عبدالوهاب خلاوى حسن، والثالث خليل على خليل بهنسى، الأعضاء بجماعة الإخوان، تولوا مهمة الإشراف على تنفيذ ذلك المخطط، وإصدار التكليفات إلى عناصر أخرى منهم المتهمون من الرابع حتى السادس عشر باتخاذ الخطوات اللازمة لتنفيذه، حيث تولى المتهمان الرابع أحمد عبده فتح الباب، والخامس محمد محمود فاضل فهمى مسؤولية تجهيز مقرات تنظيمية ومراكز إعلامية، بعيدًا عن الرصد الأمنى لاستخدامها فى عقد اللقاءات التنظيمية بين عناصر التنظيم وتجميع المواد الإعلامية من أخبار وبيانات وشائعات ومشاهد ولقطات مصورة وإجراء أعمال مونتاج عليها بالحذف والإضافة وبثها عقب ذلك باستخدام أجهزة معدة لهذا. وقال الرائد «أحمد حسين» إن المتهم الخامس استأجر بتاريخ 3/10/2013 الوحدتين رقمى 2056، 1756 بفندق ماريوت بالزمالك، وتولى المتهمون السادس باهر محمد حازم أحمد نصر غراب، والسابع محمد فوزى عبدالعزيز إبراهيم، والثامن نور حسن البنا أبو بكر، والعاشر أحمد عبدالله محمد عطية، تجميع مواد إعلامية عن الأوضاع الداخلية للبلاد وإجراء أعمال مونتاج عن طريق إضافة مقاطع مصورة وصور غير حقيقية لها وتزويدها بأخبار وبيانات وشائعات كاذبة للإيحاء للرأى العام الخارجى بأن البلاد تشهد حالة حرب أهلية واقتتالا داخليا بين مواطنيها والنظام القائم بها. كما أشار رائد الأمن الوطنى إلى أن المتهمين السابع عشر استرالى الجنسية، والثامن عشر إنجليزى الجنسية والتاسعة عشرة إنجليزية الجنسية، والعشرين هولندية الجنسية العاملين بقناة الجزيرة، ساهموا فى تنفيذ المخطط من خلال قيامهم بتجميع بعض المواد الإعلامية التى أمدوا الجماعة بها مع علمهم بأغراضها بأن سلموها عقب أعمال المونتاج إلى المتهم الخامس وتولوا بثها من أجهزة تصوير وبث ووحدات مونتاج واتصال دون ترخيص عبر قناة الجزيرة، قاصدين إضعاف هيبة الدولة والإضرار بمصالحها القومية وتكدير الأمن العام وإثارة الفتن وإلقاء الرعب بين الناس. وكشف ضابط الأمن الوطنى فى شهادته، أنه، وفى إطار تنفيذ ذات المخطط، قام المتهم الرابع أحمد عبده فتح الباب باستئجار المقر التنظيمى الكائن بالشقة رقم 5 بالعقار رقم 1 قطعة 5111 شارع 44 منطقة هـ/جـ حى الدبلوماسيين بالمقطم فى القاهرة، وزوده بأجهزة ومعدات التصوير والمونتاج أمده بها المتهم الحادى عشر خالد عبدالرحمن من خلال مؤسسة بناء الفكر التى يترأس مجلس أمنائها التى تأسست صوريا بتاريخ 18/7/2012، وأن المتهمين الثانى عشر صهيب سعد محمد محمد، والثالث عشر خالد محمد عبدالرؤوف، والرابع عشر شادى عبدالحميد، والخامس عشر أحمد عبدالحميد، والسادس عشر أنس محمد البلتاجى، ترددوا على ذلك المركز الإعلامى وعقدوا لقاءات تنظيمية فيه وتولوا مسؤولية تجميع المواد الإعلامية المراد بثها وأجروا عليها التعديلات المغلوطة وبثوها عبر قناة الجزيرة بشكل يضر بالأمن الداخلى للبلاد ويسىء لصورتها بالخارج، مضيفا أنه على الفور استصدر إذنًا من النيابة العامة بتاريخ 24/12/2013 بضبط وتفيتش المتهمين ومحال إقاماتهم والمقرات التنظيمية. وقال الشاهد الثانى محمد أمين محمد عز 29 سنة، نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطنى، إنه نفاذا لإذن النيابة العامة تمكن والشاهدين الثالث والسادس بتاريخ 29/12/2013 من ضبط المتهم الخامس بالوحدتين رقمى 1756 و2056 بفندق الماريوت بالزمالك، وبتفتيشهما عثر على آلات تصوير وأجهزة حاسب آلى وأقراص صلبة وأدوات طباعة وأجهزة مونتاج وبث مباشر من خلال شبكة المعلومات الدولية وأقنعة واقية للغاز ومبالغ مالية بالعملة الوطنية والأجنبية، الدولار الأمريكى. وأضاف بأنه تمكن من ضبط المتهم السابع عشر بالوحدة رقم 1951 بذات الفندق، وبتفتيشها عثر على لاب توب، وكاميرا ديجيتال وعملات أجنبية «الليرة اللبنانية» و«الراند الجنوب أفريقى». وجاء نص أقوال الشاهد الثالث وليد عبدالعظيم إبراهيم 47 سنة عقيد شرطة بالإدارة العامة للمصنفات الفنية، بمضمون ما شهد به سابقه، وأضاف بأن الأجهزة المضبوطة جميعها دون ترخيص من الجهات المختصة. أما الشاهد الرابع أحمد السيد أحمد جبر 31 سنة، نقيب شرطة بقطاع الأمن الوطنى، فأكد أنه نفاذا لإذن النيابة العامة، فقد تمكن بتاريخ 30/12/2013 من ضبط المتهم السادس، وبتفتيش مسكنه عثر بحوزته على أجهزة تصوير وحاسب آلى وعدد ثلاث هواتف محمولة وأقراص مدمجة ووحدة ولوج لشبكة المعلومات الدولية وطلقة نارية وفارغ قنبلة غاز ووحدة تخزين معلومات خارجية وملزمة ورقية مطبوعة بعنوان «كيف تثور بحداءة» وبعض الأوراق التنظيمية الأخرى. فيما تضمنت أقوال الشاهد الخامس أحمد محمد عز الدين 36 سنة، رائد شرطة بقطاع الأمن الوطنى، أنه نفاذًا لإذن النيابة العامة، فقد تمكن بتاريخ 2/1/2014 من ضبط المتهمين الثانى عشر والثالث عشر والرابع عشر بالمقر التنظيمى الكائن بالشقة رقم 5 بالعقار رقم 1 قطعة 5111 شارع 44 منطقة هـ/ حى الدبلوماسيين بالمقطم، وبتفتيشه عثر على أجهزة نقل صوت وصورة مباشر وأخرى لقراءة وتسجيل الشرائط الخاصة بالكاميرات التليفزيونية وأجهزة تصوير وأجهزة كاسيت وخمسة عشر شريط كاميرا صغير الحجم وشريط كاميرا تصوير خاصًّا بالكاميرات التليفزيونية، وهاتفين يعملان عن طريق الأقمار الصناعية وهواتف محمولة أخرى، ووحدة تخزين طاقة، وأجهزة حاسب آلى محمول، وأقراص صلبة، ووحدة معالجة مركزية، وميكروفون أسود اللون، ومبالغ مالية بالعملة الوطنية والأجنبية- الدولار الأمريكى- وملصقات خاصة بجماعة الإخوان المسلمين. فيما قال الشاهد السادس أحمد عبدالحكيم أحمد على 45 سنة، مهندس ومدير إدارة باتحاد الإذاعة والتليفزيون، إن النيابة العامة شكلت لجنة لفحص الأجهزة المضبوطة برئاسته انتهت أعمالها إلى وجود أجهزة تصوير متعددة تحتوى على مشاهد ومقاطع مصورة من بينها مشاهد تصور سوء تعامل بعض ضباط الشرطة مع المواطنين، ولقاءات مع عدد من المتضررين من أحداث رابعة العدوية، ومقاطع فيديو بشأن أمور سياسية تتناول الأوضاع الداخلية للبلاد، كما أضاف أن من بين المضبوطات أجهزة وبرامج استخدمت لعمل حذف وإضافة «مونتاج» على بعض المشاهد بغرض تغيير موضوعها وإظهارها على نحو مغاير لحقيقتها، فضلاً على أجهزة بث عبر الأقمار الصناعية وشبكات الهواتف المحمولة، وهى غير مصرح بحيازتها واستعمالها من اتحاد الإذاعة والتليفزيون لما فيها من مساس بالأمن القومى للبلاد. ودونت النيابة العامة فى نهاية قائمة أدلة الثبوت ملاحظات المحققين بشأن أقوال المتهمين خلال جلسات استجوابهم، حيث قرر المتهم محمد محمود فاضل فهمى، بأنه يعمل صحفيا بقناة الجزيرة الإنجليزية منذ شهر سبتمبر عام 2013، وأن تلك القناة بثت موادها الإعلامية من الوحدتين اللتين استأجرهما بفندق ماريوت الزمالك، تجنبا لرصدهما، كما أضاف أن المتهم السابع عشر كان يختص بتحديد أعمال الإضافة أو الحذف- المونتاج- على تلك المواد قبل بثها على قناة الجزيرة، وأن المتهم السابع هو الذى أسند إليه تنفيذ ذلك. وقرر المتهم السادس باهر محمد حازم أحمد نصر بالتحقيقات بعمله بقناة الجزيرة الإنجليزية منذ شهر مايو عام 2013، وأنه خلال تلك الفترة أعد كثيرا من التقارير الصحفية الخاصة بالشأن الداخلى المصرى، وكانت التوجهات الصادرة له من تلك القناة له بشأن تلك التقارير هو إظهار الدولة المصرية بمظهر سيئ، وأضاف أن أحد تلك التقارير التى أعدها تناول بترجمة غير صحيحة أحد أحاديث، وزير الدفاع، على أنه دعوة المصريين للاقتتال فيما بينهم، كما أضاف أنه تلقى مبالغ مالية لقاء تلك التقارير سلمه إياها المتهمان السابع عشر والثامن عشر، كما اعترف بحيازته للطلقة النارية المضبوطة. واعترف المتهم الثانى عشر صهيب سعد بالتحقيقات بمشاركته والمتهمين الثالث عشر والرابع عشر والسادس عشر فى تظاهرات جماعة الإخوان، وأنه قام بتصوير عدة مشاهد مصورة لتلك التظاهرات أذيع إحداها على قناة الجزيرة، كما اعترف المتهم الثالث عشر خالد محمد عبدالرؤوف بأنه عضو بجماعة الإخوان المسلمين، وأنه شارك فى اعتصام رابعة العدوية وتعرف على أحد عناصر جماعة الإخوان المسلمين ولما لاحظه فيه الأخير من حرفية فى التصوير سلمه حينها كاميرا رقمية ماركة سامسونج مزودة بإمكانية البث المباشر على شبكة الإنترنت، وأضاف أنه أنشأ موقعا إلكترونيا اسمه www.egypliv.com استخدمه فى بث تلك المقاطع المصورة عليه عن طريق حساب إلكترونى خاص به على موقع يحمل اسم www.pupmuser.com باستخدام الكاميرا. كما أضاف بأنه شارك بالتصوير بهذا الشكل لعدد من المسيرات التى قامت بها الجماعة بمنطقة مدينة نصر، وأن المقاطع التى يقوم بتسجيلها يتم بثها على قنوات فضائية مثل قناة الجزيرة ووكالة الأناضول، وشبكة سكاى نيوز، وأن بعض المشاهد التى التقطها قد تعرضت لعمليات حذف وإضافة «عمليات مونتاج»، كما أقر بضبطه بالمقر التنظيمى الكائن بمنطقة المقطم وبعض المضبوطات به، وفى ذات السياق قرر المتهم الرابع عشر شادى عبدالحميد بانضمامه لجماعة الإخوان المسلمين، وأنه شارك فى عدة مرات باعتصام رابعة العدوية. وتبين من الأوراق أن المتهم السابع عشر Peter Greste أسترالى الجنسية، قرر بأنه منذ 15/12/2013 كلف بالعمل كمراسل لقناة الجزيرة الإنجليزية بالقاهرة، وأن تلك القناة تبث موادها الإعلامية من خلال جناح بفندق ماريوت بالزمالك، وأوضح أن منتجى البرنامج بمصر هما المتهم الخامس والمتهم السادس، وأنه يعمل رفقتهما المتهم السابع وآخرون وأنهم من يقومون بأعمال التمويل والأعمال الإدارية اللازمة لإتمام التصوير، وأن المركز الرئيسى بالدوحة هو صاحب القول الفصل فى اقتراح المواد الإخبارية وتعديلها وإخراجها بالشكل النهائى، وأضاف أنه خلال فترة عمله بالقاهرة أعد تقريرا- بإيعاز من المركز الرئيسى بالدوحة- عن تجميد أنشطة الجمعيات الخيرية، كما قام بتصوير تظاهرات يوم الجمعة التالى لإعلان جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية، وقد أضيف لتقريره هذا الفيديو لتصادم بين الشرطة والمتظاهرين، وأنه نظرًا لقصر فترة عمله لم يستصدر ترخيصاً بالعمل كمراسل صحفى بالبلاد. وثبت من مطالعة النيابة العامة للموقع الإلكترونى www.egypliv.com احتواؤه على مقطع فيديو يظهر فيه زمرة من الأشخاص يقدر عددهم بالمئات يحملون لافتات صفراء اللون عليها شعار رابعة وصورا لأشخاص، ويقوم المشاركون بالتظاهر باستخدام زجاجات حبر للكتابة على حوائط منشأة عسكرية عبارات «مسيئة للقوات المسلحة»، وبعرض ذلك المقطع على المتهم الثالث عشر أقر بأنه هو القائم بتصوير ذلك المقطع بمنطقة مدينة نصر بتاريخ 27/9/2013 وأن تلك المنشأة العسكرية كائنة بذات المنطقة سالفة البيان، وأن المقطع قد تم التلاعب فيه بالحذف والإضافة والمونتاج. كما ثبت من تقرير مصلحة تحقيق الأدلة الجنائية بفحص مضبوطات المتهم الخامس، أنه بفحص الكاميرا ماركة سونى والتى تحمل رقم مسلسل 511195 تبين أنها تحتوى على كارت ذاكرة سعة 16 جيجا وذاكرة داخلية، وبتفريغ محتواهما تبين وجود مقاطع فيديو للقاء مجرى باللغة الإنجليزية مع أحد أعضاء اتحاد طلبة الأزهر وهو يضع شعار رابعة على كتفيه، ولقاء مع أسرة أحد المقبوض عليهم ببلطيم ورفعهم شعارات ضد الدولة وضد الجيش، وبفحص الكاميرا ماركة كانون تبين أن ذاكرتها الداخلية تحتوى على عدد 109 مقاطع فيديو تتضمن تصوير مظاهرات بميدان التحرير وميدان النهضة وكوبرى قصر النيل والخاصة بأحداث 25 يناير عام 2011، حيث يظهر أشخاص المتظاهرين بجوار المتحف المصرى، ويقومون برشق قوات الأمن بالحجارة، وأن القطع الثمانية المضبوطة تستخدم مع نظام نقل وتسجيل الصوت لاسلكيا مع كاميرات الفيديو والتليفزيون. وكشفت أعمال فحص اللاب توب الأول أنه يحتوى على جدول أعمال احتجاجات طلبة جامعة القاهرة، ورصد لبعض الأحداث فى سيناء ودور تنظيم القاعدة والإرهاب وعدد القتلى هناك، وصور لمظاهرات ضد المجلس العسكرى، وتبين بفحص جهاز الحاسب الآلى المحمول الثانى، أنه يحتوى على ملفات فيديو عن مظاهرات الإخوان واعتصام رابعة ولقاءات مع بعض الأشخاص وأحداث العنف بين متظاهرى الإخوان وقوات الأمن، وأيضا مظاهرات لجماعة الإخوان المسلمين تحمل إشارة رابعة، وأخرى لحركة 6 إبريل وملفات نصية عن أهم محاكمات شهر ديسمبر 2013. وبفحص جهاز الحاسب الآلى المحمول الثالث، تبين أنه يحتوى على ملفات فيديو لمظاهرات لبعض أنصار جماعة الإخوان المسلمين رافعين إشارة رابعة فى ميدان التحرير، وملف فيديو لحرق سيارة شرطة أعلى كوبرى 6 أكتوبر، وتسجيل لمحاولة اغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم، ولقاء مع صلاح سلطان من داخل مسجد رابعة العدوية، وملف عن أحداث جامعة الأزهر واعتداء الطالبات على الأمن، وأحداث الشغب داخل جامعة المنصورة، وتصوير لمنصة رابعة يعتليها صفوت حجازى وصلاح سلطان وآخرون، وتسجيل منسوب لأنصار بيت المقدس، ويسمع صوت أيمن الظواهرى يتكلم عن الأحداث فى مصر، ثم يتحدث شخص يرتدى ملابس جيش يدعى وليد بدر، ثم بعض التدريبات لجماعة أنصار بيت المقدس، وملفات تحوى صورا لمديرية أمن جنوب سيناء وآثاراً لبعض التدمير فى الواجهة وبعض السيارات. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|