رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنّنِي ما زلتُ أستطيعُ أنْ أرى في عَيْنَيكِ بصيصًا ضَعيفًا من الحبّ ألحبّ الَّذي كُنْتِ تُكنَهُ لي فيما مَضى حب شبابك فرفَعْتُكِ إليّ فَتشبثت يداكِ الصَّغيرتانِ بِي فشعَرتُ بارتياحٍ لِرؤيتِي لطفلي بِحاجةٍ إلَيّ لقد أعَدْتُكِ إلى البَيْتِ وشفيتُكِ بكلّ حبّي فأَعْطَيْتُكِ الماء لأُروي عَطَشَكِ لقد غَذَّيْتُكِ وبعذوبةٍ أعدْتُ لكِ الصّحة. أنا هو شافيكِ أنا هو فاديكِ هكذا سأكون إلى الأبد إننى لنْ أتركك أبدًا إني أُحبّكِ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صوت ربنا ليك اليوم 26 / 6 /2014 |
صوت ربنا ليك اليوم 25 / 6 /2014 |
صوت ربنا ليك اليوم 24 / 6 /2014 |
صوت ربنا ليك اليوم 7 / 6 /2014 |
صوت ربنا ليك اليوم 18/ 1 /2014 |