|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القراءات اليومية ( يوم الاحد ) 3 يونيو 2012 26 بشنس 1728 ( يوم الاحد من الأسبوع السابع من الخمسين المقدسة ) عشــية مزمور العشية من مزامير أبينا داود النبي ( 51 : 12 - 14 ) 13 فأعلم الأثمة طرقك ، والخطاة إليك يرجعون 14 نجني من الدماء يا الله ، إله خلاصي ، فيسبح لساني برك هللويا من إنجيل معلمنا يوحنا البشير ( 7 : 37 - 44 ) إن عطش أحد فليقبل إلي ويشرب 38 من آمن بي ، كما قال الكتاب ، تجري من بطنه أنهار ماء حي 39 قال هذا عن الروح الذي كان المؤمنون به مزمعين أن يقبلوه ، لأن الروح القدس لم يكن قد أعطي بعد ، لأن يسوع لم يكن قد مجد بعد 40 فكثيرون من الجمع لما سمعوا هذا الكلام قالوا : هذا بالحقيقة هو النبي 41 آخرون قالوا : هذا هو المسيح . وآخرون قالوا : ألعل المسيح من الجليل يأتي 42 ألم يقل الكتاب إنه من نسل داود ، ومن بيت لحم ، القرية التي كان داود فيها ، يأتي المسيح 43 فحدث انشقاق في الجمع لسببه 44 وكان قوم منهم يريدون أن يمسكوه ، ولكن لم يلق أحد عليه الأيادي ( والمجد للَّـه دائماً ) مزمور باكر من مزامير أبينا داود النبي ( 104 : 30 - 31 ) 31 يكون مجد الرب إلى الدهر . يفرح الرب بأعماله هللويا من إنجيل معلمنا يوحنا الانجيلى ( 14 : 26 - 15 : 4 ) 27 سلاما أترك لكم . سلامي أعطيكم . ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا . لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب 28 سمعتم أني قلت لكم : أنا أذهب ثم آتي إليكم . لو كنتم تحبونني لكنتم تفرحون لأني قلت أمضي إلى الآب ، لأن أبي أعظم مني 29 وقلت لكم الآن قبل أن يكون ، حتى متى كان تؤمنون 30 لا أتكلم أيضا معكم كثيرا ، لأن رئيس هذا العالم يأتي وليس له في شيء 31 ولكن ليفهم العالم أني أحب الآب ، وكما أوصاني الآب هكذا أفعل . قوموا ننطلق من ههنا الفصل 15 1 أنا الكرمة الحقيقية وأبي الكرام 2 كل غصن في لا يأتي بثمر ينزعه ، وكل ما يأتي بثمر ينقيه ليأتي بثمر أكثر 3 أنتم الآن أنقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به 4 اثبتوا في وأنا فيكم . كما أن الغصن لا يقدر أن يأتي بثمر من ذاته إن لم يثبت في الكرمة ، كذلك أنتم أيضا إن لم تثبتوا في ( والمجد للَّـه دائماً ) البولس من رسالة بولس الرسول الاولى إلى أهل كورنثوس ( 12 : 1 - 31) 31 وأما من جهة المواهب الروحية أيها الإخوة ، فلست أريد أن تجهلوا 2 أنتم تعلمون أنكم كنتم أمما منقادين إلى الأوثان البكم ، كما كنتم تساقون 3 لذلك أعرفكم أن ليس أحد وهو يتكلم بروح الله يقول : يسوع أناثيما . وليس أحد يقدر أن يقول : يسوع رب إلا بالروح القدس 4 فأنواع مواهب موجودة ، ولكن الروح واحد 5 وأنواع خدم موجودة ، ولكن الرب واحد 6 وأنواع أعمال موجودة ، ولكن الله واحد ، الذي يعمل الكل في الكل 7 ولكنه لكل واحد يعطى إظهار الروح للمنفعة 8 فإنه لواحد يعطى بالروح كلام حكمة ، ولآخر كلام علم بحسب الروح الواحد 9 ولآخر إيمان بالروح الواحد ، ولآخر مواهب شفاء بالروح الواحد 10 ولآخر عمل قوات ، ولآخر نبوة ، ولآخر تمييز الأرواح ، ولآخر أنواع ألسنة ، ولآخر ترجمة ألسنة 11 ولكن هذه كلها يعملها الروح الواحد بعينه ، قاسما لكل واحد بمفرده ، كما يشاء 12 لأنه كما أن الجسد هو واحد وله أعضاء كثيرة ، وكل أعضاء الجسد الواحد إذا كانت كثيرة هي جسد واحد ، كذلك المسيح أيضا 13 لأننا جميعنا بروح واحد أيضا اعتمدنا إلى جسد واحد ، يهودا كنا أم يونانيين ، عبيدا أم أحرارا ، وجميعنا سقينا روحا واحدا 14 فإن الجسد أيضا ليس عضوا واحدا بل أعضاء كثيرة 15 إن قالت الرجل : لأني لست يدا ، لست من الجسد . أفلم تكن لذلك من الجسد 16 وإن قالت الأذن : لأني لست عينا ، لست من الجسد . أفلم تكن لذلك من الجسد 17 لو كان كل الجسد عينا ، فأين السمع ؟ لو كان الكل سمعا ، فأين الشم 18 وأما الآن فقد وضع الله الأعضاء ، كل واحد منها في الجسد ، كما أراد 19 ولكن لو كان جميعها عضوا واحدا ، أين الجسد 20 فالآن أعضاء كثيرة ، ولكن جسد واحد 21 لا تقدر العين أن تقول لليد : لا حاجة لي إليك . أو الرأس أيضا للرجلين : لا حاجة لي إليكما 22 بل بالأولى أعضاء الجسد التي تظهر أضعف هي ضرورية 23 وأعضاء الجسد التي نحسب أنها بلا كرامة نعطيها كرامة أفضل . والأعضاء القبيحة فينا لها جمال أفضل 24 وأما الجميلة فينا فليس لها احتياج . لكن الله مزج الجسد ، معطيا الناقص كرامة أفضل 25 لكي لا يكون انشقاق في الجسد ، بل تهتم الأعضاء اهتماما واحدا بعضها لبعض 26 فإن كان عضو واحد يتألم ، فجميع الأعضاء تتألم معه . وإن كان عضو واحد يكرم ، فجميع الأعضاء تفرح معه 27 وأما أنتم فجسد المسيح ، وأعضاؤه أفرادا 28 فوضع الله أناسا في الكنيسة : أولا رسلا ، ثانيا أنبياء ، ثالثا معلمين ، ثم قوات ، وبعد ذلك مواهب شفاء ، أعوانا ، تدابير ، وأنواع ألسنة 29 ألعل الجميع رسل ؟ ألعل الجميع أنبياء ؟ ألعل الجميع معلمون ؟ ألعل الجميع أصحاب قوات 30 ألعل للجميع مواهب شفاء ؟ ألعل الجميع يتكلمون بألسنة ؟ ألعل الجميع يترجمون 31 ولكن جدوا للمواهب الحسنى . وأيضا أريكم طريقا أفضل ( نعمة اللَّـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. ) الكاثوليكون من رسالة يوحنا الرسول الاولى ( 2 : 20 - 3 : 1 ) 21 لم أكتب إليكم لأنكم لستم تعلمون الحق ، بل لأنكم تعلمونه ، وأن كل كذب ليس من الحق 22 من هو الكذاب ، إلا الذي ينكر أن يسوع هو المسيح ؟ هذا هو ضد المسيح ، الذي ينكر الآب والابن 23 كل من ينكر الابن ليس له الآب أيضا ، ومن يعترف بالابن فله الآب أيضا 24 أما أنتم فما سمعتموه من البدء فليثبت إذا فيكم . إن ثبت فيكم ما سمعتموه من البدء ، فأنتم أيضا تثبتون في الابن وفي الآب 25 وهذا هو الوعد الذي وعدنا هو به : الحياة الأبدية 26 كتبت إليكم هذا عن الذين يضلونكم 27 وأما أنتم فالمسحة التي أخذتموها منه ثابتة فيكم ، ولا حاجة بكم إلى أن يعلمكم أحد ، بل كما تعلمكم هذه المسحة عينها عن كل شيء ، وهي حق وليست كذبا . كما علمتكم تثبتون فيه 28 والآن أيها الأولاد ، اثبتوا فيه ، حتى إذا أظهر يكون لنا ثقة ، ولا نخجل منه في مجيئه 29 إن علمتم أنه بار هو ، فاعلموا أن كل من يصنع البر مولود منه الفصل 3 1 انظروا أية محبة أعطانا الآب حتى ندعى أولاد الله من أجل هذا لا يعرفنا العالم ، لأنه لا يعرفه ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأنَّ العالم يزول وشهوته معه، وأمَّا مَن يعمل مشيئة اللَّـه فإنَّه يبقى إلى الأبد. ) الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار ( 2 : 1 - 21 ) 2 وصار بغتة من السماء صوت كما من هبوب ريح عاصفة وملأ كل البيت حيث كانوا جالسين 3 وظهرت لهم ألسنة منقسمة كأنها من نار واستقرت على كل واحد منهم 4 وامتلأ الجميع من الروح القدس ، وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح أن ينطقوا 5 وكان يهود رجال أتقياء من كل أمة تحت السماء ساكنين في أورشليم 6 فلما صار هذا الصوت ، اجتمع الجمهور وتحيروا ، لأن كل واحد كان يسمعهم يتكلمون بلغته 7 فبهت الجميع وتعجبوا قائلين بعضهم لبعض : أترى ليس جميع هؤلاء المتكلمين جليليين 8 فكيف نسمع نحن كل واحد منا لغته التي ولد فيها 9 فرتيون وماديون وعيلاميون ، والساكنون ما بين النهرين ، واليهودية وكبدوكية وبنتس وأسيا 10 وفريجية وبمفيلية ومصر ، ونواحي ليبية التي نحو القيروان ، والرومانيون المستوطنون يهود ودخلاء 11 كريتيون وعرب ، نسمعهم يتكلمون بألسنتنا بعظائم الله 12 فتحير الجميع وارتابوا قائلين بعضهم لبعض : ما عسى أن يكون هذا 13 وكان آخرون يستهزئون قائلين : إنهم قد امتلأوا سلافة 14 فوقف بطرس مع الأحد عشر ورفع صوته وقال لهم : أيها الرجال اليهود والساكنون في أورشليم أجمعون ، ليكن هذا معلوما عندكم وأصغوا إلى كلامي 15 لأن هؤلاء ليسوا سكارى كما أنتم تظنون ، لأنها الساعة الثالثة من النهار 16 بل هذا ما قيل بيوئيل النبي 17 يقول الله : ويكون في الأيام الأخيرة أني أسكب من روحي على كل بشر ، فيتنبأ بنوكم وبناتكم ، ويرى شبابكم رؤى ويحلم شيوخكم أحلاما 18 وعلى عبيدي أيضا وإمائي أسكب من روحي في تلك الأيام فيتنبأون 19 وأعطي عجائب في السماء من فوق وآيات على الأرض من أسفل : دما ونارا وبخار دخان 20 تتحول الشمس إلى ظلمة والقمر إلى دم ، قبل أن يجيء يوم الرب العظيم الشهير 21 ويكون كل من يدعو باسم الرب يخلص ( لم تَزَلْ كَلِمَةُ الربِّ تَنمُو وتكثر وتَعتَز وتَثبت، في بيعة اللَّـه المُقدَّسة. آمين. ) من مزامير أبينا داود النبي ( 47 : 5 - 7 ) 6 رنموا لله ، رنموا . رنموا لملكنا ، رنموا 7 لأن الله ملك الأرض كلها ، رنموا قصيدة هللويا مزامير ( 15 : 26 - 16 : 15 ) 2 قلت للرب : أنت سيدي . خيري لا شيء غيرك 3 القديسون الذين في الأرض والأفاضل كل مسرتي بهم 4 تكثر أوجاعهم الذين أسرعوا وراء آخر . لا أسكب سكائبهم من دم ، ولا أذكر أسماءهم بشفتي 5 الرب نصيب قسمتي وكأسي . أنت قابض قرعتي 6 حبال وقعت لي في النعماء ، فالميراث حسن عندي 7 أبارك الرب الذي نصحني ، وأيضا بالليل تنذرني كليتاي 8 جعلت الرب أمامي في كل حين ، لأنه عن يميني فلا أتزعزع 9 لذلك فرح قلبي ، وابتهجت روحي . جسدي أيضا يسكن مطمئنا 10 لأنك لن تترك نفسي في الهاوية . لن تدع تقيك يرى فسادا 11 تعرفني سبيل الحياة . أمامك شبع سرور . في يمينك نعم إلى الأبد ( والمجد للَّـه دائماً ) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|